الصفحه ٧ : ءني رجل
عالم بيانا لهيئة الفاعل من تقدم قولك : جاءني رجل ، بخلاف الحال ، فإن «راكبا» في
قولك : جاءني
الصفحه ٢٣ : موحشا طلل قديم
عفاه كلّ
أسحم مستديم (٣)
فلا يستقيم ،
عند من شرط اتحاد عامل
الصفحه ٤٧ : قياسيّة ، ولا بدّ من قرينة مع
الحذف ، جائزا كان أو واجبا ، فقرينة ما حذف جائزا : حضور معناه ، كقولك
الصفحه ٤٩ : المؤكدة» ، أي يجب حذف العامل في المؤكدة ، هذا على مذهب من قال : ان المؤكدة
لا تجيىء إلا بعد الاسمية
الصفحه ٥٢ :
مرحوما ، وحقّ ذلك مصدقا ؛ وذلك لأن الجملة ، وان كان جزآها جامدين جمودا
محضا ، فلا شكّ أنه يحصل من
الصفحه ٥٨ : النون معها ، وحذفها ؛
وقد جاء نحو :
عشرو درهم قليلا ، وأكثر منه اضافته إلى صاحبه ، نحو عشروك ، قال
الصفحه ٦٤ : معيشة (٧) ، عن نسبة في شبه جملة ، أيضا ، لأن فيه معنى الفعل ،
أي : عجبا من زيد فارسا ، وعجبا من لذات
الصفحه ٧٢ : إجمالا وتفصيلا ،
وتقديمه ممّا يخلّ بهذا المعنى ، فلما كان تقديمه يتضمّن إبطال الغرض من جعله
تمييزا ، لم
الصفحه ٨٢ :
من أخوّة النسب أي ينتسبون إليك بالأخوّة ، وكذا في أمثاله ، فجاز أن يعمل
العامل الضعيف فيما تقدّم
الصفحه ١٤٤ :
ومنع ابن مالك
، وهو الحق ، من مضيّ خبر «صار» و «ليس» و «ما دام» ، وكل ما كان ماضيا من : ما
زال ولا
الصفحه ١٦٠ :
بالمعروف ، (لا عاصِمَ الْيَوْمَ
مِنْ أَمْرِ اللهِ ،) من صلة المنفيّ ، وفيه نظر ، لأن المضارع
الصفحه ١٧٦ : ، لانتفاء مصحّح البناء ، وهو ما ذكرنا من
اجتماع الأمور الثلاثة ، فلا يجوز : لا أب وابن ، كما قلت في الندا
الصفحه ١٨٥ : تعمل ، كما في لغة بني تميم ، إذ قياس العوامل أن تختصّ بالقبيل
الذي تعمل فيه ، من الاسم ، أو الفعل
الصفحه ١٩٤ : بقائم ولا قاعد زيد ،
فالرفع أجود من النصب والجر ، لأن الكلام مع الرفع جملتان ، ومع النصب والجر جملة
الصفحه ٢٢٩ : ، إلى المعرّف من العلم وغيره ، أمّا إلى
المنكّر فلا ، فعلى هذا ، له أن يقول : الضارب زيد ، يشابه : الحسن