الصفحه ١٦١ :
وقيل : إنما لم
يبن مع الفصل ، لأنهما لما مزجا ، تعدّى البناء من «لا» إلى المنفى بسبب التركيب
الصفحه ١٧٧ : ، بل يربى (١) عليه من حيث كونه هو المقصود بالنسبة ؛
ولعلّ ابن مالك
فرق بين البدل والوصف بأن الوصف
الصفحه ١٨٢ :
قوله : «لفساد
المعنى» ، يعني أن المعرّف لا يكون بمعنى المنكر ، كما ذكرنا من تقديره ؛
ولو كان كما
الصفحه ٢٠٦ : »
«مضافة إلى
معمولها ؛ وهي بمعنى اللام فيما عدا جنس المضاف»
«وظرفه ، أو
بمعنى من ، في جنس المضاف ، أو
الصفحه ٢١١ : ،
فتعرّف (غَيْرِ الْمَغْضُوبِ
عَلَيْهِمْ) لتخصّصه بالمرضي عنهم ؛
وكذا إذا اشتهر
شخص بمماثلتك في شيء من
الصفحه ٢١٢ : المنصوب بلاء التبرئة ، من
حمل «لا» على «غير» (٢) ، والدليل على تآخيهما : العطف على «غير» بتكرير «لا» ،
كما
الصفحه ٢٢٢ : ،
وأمّا عمل اسمي
الفاعل والمفعول ، في المفعول به ، وغيره من المعمولات الفعلية (٢) ، فمحتاج إلى شرط
الصفحه ٢٣١ : ، والضاربو زيد ، وكذا يجوز إن كان المفعول به
معرّفا باللام وإن كان الوصف المقرون بها خاليا من نون المثنى
الصفحه ٣٧٦ :
وأمّا تقديم
أجمع على أخواته فلكونه أدلّ على معنى الجمعية المرادة من جميعها (١) ، وأمّا تقديم أكتع
الصفحه ٤١٣ : المذكر ،
وإنما اختاروا النون لمشابهته ، بسبب الغنّة للميم والواو معا ، مع كون الثلاثة من
حروف الزيادة
الصفحه ٤٦٥ :
ويا قلب حتى
أنت ممّن أفارق (١)
كانه قال : أي
شيء وقع من المصائب ، فقال : هو البين ، وقوله
الصفحه ٤٧٢ : ، والمنسوب ، وفي الكلمات المشتقة عن أصل ، كضرب ، ويضرب ،
وضارب ، ومضروب : من الضرب ، وكذا المعنى العارض في
الصفحه ٤٧٨ :
أخرجته من هذه الصلاحية ، إذ لا يخاطب اثنان في كلام واحد إلّا أن يجمعا في
كلمة الخطاب ، نحو : يا
الصفحه ٤٨٧ : بالجملة....................................................... ٢٩٧
الحقيقي والسببي من
النعت ، وحكم كل
الصفحه ٤٨٨ : :
تعريفه.................................................................... ٣٩٤
قسم المبنيّات من
الاسما