الصفحه ٢٦٥ : أكثر مدّا من أخويه ، فهو يقام
مقام الحركة من جهة صحة الاعتماد عليه ؛ وإمّا لإجراء الوصل مجرى الوقف
الصفحه ٢٧٧ : بإعراب سابقه من جهة واحدة» ،
[قال
الرضى :]
قوله : «كل ثان»
، يشمل التوابع ، وخبر المبتدأ ، وكل ما
الصفحه ٢٨٤ : أردت بقولك في أسماء الأجناس :
أن المقصود بها الذات وحدها ، من دون المعنى ، فلا نسلم ، إذ قصد الواضع
الصفحه ٢٨٥ :
يدخل في «تابع» جميع التوابع ، ويخرج منه خبر المبتدأ ، والمفعول الثاني ،
لما ذكرنا في حدّ التابع
الصفحه ٣٠٣ :
الماضي (١) ، وإن كان (٢) مضافا ، فلا يخلو من أن يكون صفة مشبهة ، أو غيرها ؛
والصفة يجب
إضافتها
الصفحه ٣٥٣ : زيد لكن عمرو ، أو : بل عمرو ، وقد
دعوتهما ؛
ومنها (٤) : أنه يعطف الفعل على الاسم ، وبالعكس ، إذا كان
الصفحه ٣٦٦ : من المنصوب ، نحو : ثلث
الرغيفين أكلتهما إياه ، وعلم الزيدين استحسنتهما إياه ، كما يجيء في باب البدل
الصفحه ٤٥٧ :
فالغرض من
الفصل في الأصل : فصل الخبر عن النعت ، فكان القياس ألّا يجيء إلّا بعد مبتدأ بلا
ناسخ ، أو
الصفحه ٤٥٨ :
أمن من التباس الخبر بالصفة ، لأن الضمير لا يوصف ، وقلنا : كان حق الخبر
الذي بعد الفصل أن يكون
الصفحه ٤٧٥ :
وقال الزجاج :
لم يبن شيء من المثنى ، لأنهم قصدوا أن تجري أصناف المثنى على نهج واحد ، إذ كانت
الصفحه ٣٢ : : هذا بسرا»
«أطيب منه رطبا»
[قال
الرضى :]
هذا ردّ على
النحاة ، فان جمهورهم اشترطوا اشتقاق الحال
الصفحه ٩٨ : تكون قراءة الأكثر محمولة على وجه غير مختار ،
فقال : «امرأتك» بالرفع ، بدل من «أحد» وبالنصب مستثنى من
الصفحه ١٠٦ : : قام إلا زيد ، لكان المعنى : قام جميع الناس إلا زيدا ،
وهو بعيد ، وقرينة تخصيص جماعة من الناس من بينهم
الصفحه ١٢٥ : لِلَّهِ ما عَلِمْنا
عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ)(٢) ،
وقد جاء في
كلامهم «إلّا» قبل «ما خلا وما عدا» لا قبل
الصفحه ١٤٩ : لأن كنت ،
فحذف حرف الجر ، جوازا على القياس المذكور في المفعول له ، ثم حذفت «كان» وأبدل
منها «ما» فوجب