الصفحه ٣١٢ :
الطارئ على مدلوليهما الوضعيّين ، متساويان ، وفي قولك : هذا الرجل ، لفظ «هذا»
أعمّ من الرجل من حيث
الصفحه ٣٥٩ : » ، و: «أجمع» وأخواته ، و: «كلاهما» ، وثلاثتهم وأربعتهم ، ونحوها
؛
فهذا هو الغرض
من جميع ألفاظ التأكيد
الصفحه ٤٤٦ :
بأن كما كان مقتضاه في الأصل أعني في نحو : عسى زيد أن يخرج ، فيكون الخبر
من وجه محمولا على خبر
الصفحه ٤٤٧ : (٤) ،
وهو ضعيف من
وجوه : أحدها أن مجيء خبر «عسى» اسما صريحا شاذ ، والثاني : أن ذلك لا يستمر إذا
جاء بعد
الصفحه ١٣ : ولا ماشيا ، ويندر إفرادها
نحو : جاءني زيد لا راكبا.
قوله : «لفظا ،
أو معنى (٢)» ، حال من : الفاعل
الصفحه ٢٥ :
في الدار زيد. اتفاقا ؛ وذلك لتقدم الحال على عامله الذي فيه ضعف ما ، عند
الأخفش أيضا ، لأنه ليس من
الصفحه ٢٧ : الموصولات ، أيضا غير جائز ، لما يجيئ في الموصولات
من امتناع الفصل بين الحرف المصدري واللام الموصول ، وبين
الصفحه ٧٧ :
قوله : له عليّ دينار إلا دانقا ، للعلم بأن «دانقا» مخرج من الدينار ،
والباقي بعده هو المقرّبه
الصفحه ٨١ :
من وجوه : لأن «لا» على المعنى الذي أوردناه (١) ، غير عاطفة (٢) ، ومع التسليم ، فإن «لا» العاطفة ، لا
الصفحه ١١٤ :
[تكملة](١)
[في ذكر أمور أهملها المصنف]
ولا بأس بأن
نذكر بعض ما أهمله المصنف من أحكام الاستثنا
الصفحه ١٢٧ : إلى «أن» ، فلا خلاف
في جواز بنائه على الفتح كما في قوله :
٢٢٨ ـ لم يمنع الشرب منها غير أن نطقت
الصفحه ١٣٨ : ، فيسهل دفعها
عما تقتضيه من الإسم ، لانكسار شوكتها بالإلغاء ، وشرط كونه مضارعا لمشابهته للاسم
؛ وأمّا
الصفحه ١٤٢ : المبتدأ» ، أي فيما يجوز له من كونه معرفة ونكرة ، ومفردا وجملة ،
ومتقدما على المسند إليه ومتأخرا عنه ، وما
الصفحه ٢٠٨ :
لأدنى ملابسة ؛ فنقول : كل ما لم يكن فيه المضاف إليه جنس المضاف بالتفسير
الذي مرّ ، من الإضافة
الصفحه ٢٥٢ :
في زيد أفضل الرجال : انه أفضل من مجموع الرجال من حيث كونه مجموعا ، فإنه
غلط ، بل معناه أنه أفضل من