الصفحه ٢٥١ : من هذه المجرورات : الجنس مستغرقا
مجتمعا من المسئول عنه ومن أمثاله ، فتكون ، في الحقيقة ، منقسمة إلى
الصفحه ٢٥٦ : ، وكذلك استعمال
المجرّد من علامة التأنيث مجرى (٣) المؤنث ، كثير ، فعلى هذا لا منع من اكتساء المضاف معنى
الصفحه ٢٧١ : المبرد : وحق أبي ،
(٢) يروى : فلما
تبيّنّ أشباحنا ، وهو من أبيات لزياد بن واصل من شعراء الجاهلية
الصفحه ٣١٥ : ، لأنه أعرف من العلم ، إذ اعتبار المضاف
في التعريف بالمضاف إليه ؛
وأمّا اسم
الإشارة فلا يوصف إلا بذي
الصفحه ٤٢٠ :
٣٧٠ ـ وإن لساني شهدة يشتفى بها
وهوّ على من
صبّه الله علقم (١)
ثم
الصفحه ٨ :
:
__________________
(١) هذه نهاية كلام
ابن الحاجب الذي نقله الرضي ، وقوله بعد ذلك : أقول : مناقشة منه لابن الحاجب فيما
قاله في
الصفحه ١٤ :
[العامل في الحال]
[المراد من شبه الفعل ومعنى الفعل]
[قال
ابن الحاجب :]
«وعاملها :
الفعل ، أو
الصفحه ١٩ : : رجل خير من امرأة ، أي كل رجل ، كقوله تعالى : (عَلِمَتْ نَفْسٌ ما قَدَّمَتْ)(٢) ، أي كل نفس.
وكذا
الصفحه ٧٠ :
وقد تكلّف
بعضهم تقدير «من» في جميع التمييز عن النسبة ، نحو : طاب زيد دارا وعلما ؛ وليس
بوجه
الصفحه ١٢٨ : أداة استثناء ، وذلك لأنه لا بدّ لها في الاستثناء
من مستثنى منه متعدد ، لفظا كان أو تقديرا ، فلا تقول في
الصفحه ١٣٣ :
وقال :
٢٣٣ ـ تجانف عن جوّ اليمامة ناقتي
وما قصدت من
أهلها لسوائكا
الصفحه ١٦٦ :
وينزع منه لام التعريف إن كانت فيه ، نحو : لا حسن ، في : الحسن البصريّ ،
وكذا : لا صعق ، في الصّعق
الصفحه ١٧١ : بعد عزّة ، فمعنى الاستفهام فيما ذكر من
الشعر والمثل ظاهر ، ولم يذكر سيبويه أن حال «الا» في العرض كحاله
الصفحه ٢٧٠ :
وقد جمع الشاعر
بين الميم والواو ، قال :
٣١٦ ـ هما نفثا في فيّ من فمويهما
الصفحه ٢٩١ : ء من مباشرة ذي اللام ؛
ومن الموضوع
للدلالة على معنى في متبوعه خصوصا ، على ما قال المصنف : «أيّ