الصفحه ١٥٦ :
وقال سيبويه :
إنما حذف التنوين من المنفي ، لأن «لا» ، لا تعمل الّا في النكرة ، و «لا»
ومعمولها في
الصفحه ١٩٩ :
إذا كان جملة ، فلا يبدل (١) في نحو : من قبل ؛
وقيل : إن أوان
مجرور بمن مقدرة بعد «لات» أي : لات
الصفحه ٢٩٤ :
أي : هو الممدوح والمتعجب منه خاصة من جملة هذا الجنس ، إذا فصّلوا وقسّموا
هذا التقسيم ؛
وقولهم
الصفحه ٣٢٥ : : (وَمِنَّا دُونَ ذلِكَ)(١) ، وقال : (وَما مِنَّا إِلَّا
لَهُ مَقامٌ مَعْلُومٌ)(٢) ، أي : ما من ملائكتنا إلا
الصفحه ٣٤٨ : كلامهم ووجد بالاستقراء من العطف
على عاملين ، هو المضبوط بالضابط المذكور فوجب أن يقتصر عليه ، ولا يقاس
الصفحه ٣٥٥ :
من المال إلا
مسحتا أو مجلّف (٢)
المسحت : المذهب ، والمجلّف : المأخوذ الجوانب الذي بقيت منه
الصفحه ٩ : مجردا ؛ فالمنصوب فيها حال من
الفاعل أو المفعول ، فلا يرد اعتراضا.
وله (٤) أن يقول : إن الحال عما أضيف
الصفحه ١٠٢ : «إلّا» لا يقال : لا تمش إلا وزيدا
، ولعلّ ذلك لأن ما بعد «الا» ، كأنه منفصل من حيث المعنى عما قبله
الصفحه ١١٢ : ، وفي رفع
ما بعد «الّا» ، في نحو : لا أحد فيها إلا زيد ، وجهان : الإبدال من محلّ «لا أحد»
، والإبدال من
الصفحه ١٣٤ :
٢٣٤ ـ خالط من سلمى خياشيم وفا (١)
وهو ضعيف من وجهين : أحدهما أن حذف خبر «ليس» قليل ، والثاني أن
الصفحه ١٥٢ : قائما ، قال ،
٢٤٣ ـ من لد شولا فإلى إتلائها (٥)
أي : من لد
كانت شولا ، والإتلاء : أن تلد الناقة
الصفحه ٢١٠ :
هذا ، وإنما
يجرد المضاف في الأغلب (١) من التعريف ، لأن الأهمّ من الإضافة إلى المعرفة :
تعريف
الصفحه ٢٦٠ : ، كقوله :
٣٠٧ ـ لما رأت ساتيدما استعبرت
لله درّ
اليوم من لامها (١)
وقوله
الصفحه ٤٨ :
فصاعدا ، أو : ثم زائدا ، أي : ذهبت القراءة زائدة ، أي كانت كل يوم في
الزيادة ؛
ومنها ما وقع
الصفحه ٥٤ : ، داخل في الحدّ ، وهو
تمييز ، والتمييز نفسه قد ينجرّ ، إذا كان جره أخفّ من نصبه ، كما في هذا ، كما
اعتذر