الصفحه ٩٥ :
والحقّ من هذه
المذاهب ، ثاني قولي أبي علي ، لأنك تقول أقلّ من يقول ذلك إلا زيد ، وقلّ من يقول
ذلك
الصفحه ٤٥٦ : » ؛)(٣)
وربما وقع بلفظ
الغيبة بعد حاضر ، لقيامه مقام مضاف غائب كقوله :
٣٩٢ ـ وكائن بالأباطح من صديق
الصفحه ١٠٤ :
وحلّه أن يقال
: انه محتمل من حيث توهم المخاطب ، إذ ربّما تقول : ضربت ، مثلا ، وقد فعلت غير
الضرب
الصفحه ١٠٨ : ، وفي الخبر المنصوب بما
الحجازية ؛
وإنما تعذر
الإبدال من لفظ المجرور بمن المذكورة ، لأنها وضعت لتفيد
الصفحه ١٥٩ :
وكذا قوله
تعالى : (لَا عَاصِمَ
الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ) (١) ، اليوم خبر المبتدأ ، [وقوله
الصفحه ٢١٣ : الفعل ، بخلاف
حسبك وأخواته ، ويدخل عليها (٣) من نواسخ الابتداء «إن» فقط ، كقوله تعالى : (فَإِنَّ
الصفحه ٣٨٩ :
فأمثلة الكل من
الكل وهما مظهران : بزيد أخيك ، وإذا كانا مضمرين : فنحو : لقيتهم إيّاهم ، إذا
تقدم
الصفحه ٣٤ :
ومنها : الحال
في نحو : بوّبته بابا بابا ، وجاءوني رجلا رجلا ، وواحدا واحدا ، ورجلين رجلين ،
ورجالا
الصفحه ١٠٣ :
إلا وأنت خير منه ، وكذلك في قولك : ما كان أحد إلا وأنت خير منه ، وكذلك
المفعول الثاني في باب علمت
الصفحه ١١٨ :
اثنان ، أدخلنا معها ستة صارت ثمانية ، أخرجنا منها خمسة بقي ثلاثة ،
أدخلنا معها أربعة صارت سبعة
الصفحه ١٩٨ :
٢٧٢ ـ العاطفون تحين ما من عاطف
والمطعمون
زمان ما من مطعم
الصفحه ٥ :
بين يدي هذا الجزء
أكرر في بداية
الجزء الثاني من شرح الرضى على الكافية ، ما قلته في المقدمة من
الصفحه ٢٩٦ : «الكامل» إلى ضمير المذكور ؛
وقال غير
المبرد : بل بتأويل الجوهر (٣) في مثل هذا ، بما يليق به من الأوصاف
الصفحه ٣٦ : الآخر ، ووقوعه في وقت آخر ، ومكان آخر ، وعلى حال أخرى ،
وذلك : أفعل التفضيل ، نحو : زيد أضرب من عمرو
الصفحه ٨٧ :
متصلا ؛ وأمّا قوله تعالى : (فَلَوْلا كَانَ مِنَ
الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُو بَقِيَّةٍ