الصفحه ٤٢٤ :
وإن لم تقف
عليها ، فلا يخلو من أن يكون بعدها ، متحرك أو ساكن ، ؛ فإن كان بعدها ساكن ، فكسر
الميم
الصفحه ٤٤٩ :
[نون الوقاية]
[الغرض منها ومواضع دخولها]
[قال
ابن الحاجب :]
«ونون الوقاية
مع الياء لازمة في
الصفحه ٤٧٣ :
قال المصنف (١) ما معناه ، انه ليس حده لأسماء الإشارة بقوله : ما وضع
لمشار إليه ، مما يلزم منه
الصفحه ٩٠ : ،
(٦) أول سورة القدر ،
(٧) الآية ٣٢ من سورة
ص ،
الصفحه ١٦٥ : إنسان أعم من اللاحيوان فغير مستند إلى حجة ؛
وجواز ترك
التكرير مع الشرط الأول ، معلّل بكثرة استعمال «لا
الصفحه ٢٣٥ : ج
١ ص ١٠٢.
(٢) من معلقة طرفة بن
العبد التي أولها :
لخولة أطلال ببرقة ثهمد
تلوح
الصفحه ٣٦٨ :
لا للمؤكد الأول ، فكأنه جعلها إمّا من القسم الثاني أو من الثالث ، لأنها
بالنسبة لأجمعون ، كحسن بسن
الصفحه ٣٨٨ :
إذا لم يجعل «طوى» اسم الوادي بل كان مثل : حطم وختع (١) ، من الطيّ ، لأنه قدّس مرتين ، فكأنه طوي
الصفحه ٤٢٥ : المرجوع إليه
، من التكلم والخطاب والغيبة ، لما كان «إيّا» مشتركا ؛ كما هو مذهب البصريين في
التاء التي بعد
الصفحه ٤٤٥ : تنصبها ، كما يجيء ؛
وفي قوله نظر ،
وذلك أن الجارّ إذا لم يكن كما في : بحسبك ، فلا بدّ له من متعلّق
الصفحه ٤٧٤ : ، والامالة تمنعه ، (١) وإمّا أن نقول : حذفت العين ، وحذفها قليل ، كما مرّ ؛
فلا جرم كان جعله من باب حييت أولى
الصفحه ٨٩ : وخلو بعضهم
منه ، مجاوزة الكل وخلوّ الكل ؛ فالأولى أن نضمر فيهما ضميرا راجعا إلى مصدر الفعل
المتقدم ، أي
الصفحه ١٢٣ :
أفضلهم فعالا (١)
وما حكى
المازني من قول بعضهم : اللهم اغفر لي ولمن سمع دعائي حاشا الشيطان وابن
الصفحه ١٢٦ :
به ، والأصل هو الأوّل ، والثاني مجاز ؛ فإن الوجه الذي تبيّن فيه أثر
الغضب كأنّه غير الوجه الذي لا
الصفحه ١٣٢ : المبدل منه وكائن
مكانه ، ثم استعمل بمعنى البدل في الاستثناء ، لأنك إذا قلت جاءني القوم بدل زيد ،
أفاد أن