الصفحه ٣٣٣ : المجرور ، أعيد»
«الخافض ، مثل
: مررت بك وبزيد» ؛
[قال
الرضى :]
إنما أكد
بالمنفصل في الأول ، لأن
الصفحه ٣٤٥ :
بين العاطف الذي هو كالجارّ ، وبين المجرور ، وأمّا عند من لم يجوّز ،
فلهذا وللعطف على عاملين
الصفحه ٤١٩ : من شعر للعجير السلولي.
(٤) يعني إذ هي من
هواكا أي من مهويك وهو شطر تقدم ذكره في الجزء الأول ص ٣٠٧
الصفحه ٤٤٣ :
أخوها غذته
أمه بلبانها (٥)
__________________
(١) من قصيدته
المشهورة التي أولها :
أمن
الصفحه ٤٨٠ : بدل من اللام في ذلك ، ووردت كلمة :
آلك في التسهيل في أول باب اسم الإشارة
؛
(٤) جاء ذلك في الجز
الصفحه ٥٧ :
بطولك رجلا ، وبعرضك أرضا ، وبغلظه خشبا ، ونحو ذلك : من (١) المقاييس أيضا ؛ فهذه المقادير ، إذا
الصفحه ١٨٦ :
__________________
(١) غدانة بضم الغين
المعجمة : حيّ من بني يربوع من تميم والمراد بالصريف : الفضة ، والخزف ما يصنع من
الطين ثم
الصفحه ١٨٨ : ؛
(٥) دليل ؛ خبر عن :
نحو قوله ،
(٦) أي الباء
(٧) هذا أول أبيات
للمتنخل الهذلي في رثاء أبيه ، ومنها قوله
الصفحه ٢٥٤ : ء أعم (١) من العين ؛
[تكملة](٢)
[في ذكر أحكام للإضافة]
[تركها المصنف]
وقد أخلّ
المصنف ببعض أحكام
الصفحه ٢٩٠ : : لم لم يجز أن يوصف ...
(٢) هذا البيت من
قصيدة للمتنخّل الهذلي ، يرثي بها ابنه أثيلة ، وأولها
الصفحه ٣١٣ :
المضاف إلى أحد الأربعة فتعريفه مثل تعريف المضاف إليه ، سواء ، لأنه يكتسب
منه التعريف ؛
هذا عند
الصفحه ٣٦٩ :
على حذف المضاف من متبوعاتها ؛ فيجوز أن يكون ارتفاعها على التأكيد ؛
ولجريها مجرى «أجمعون» جاز حذف
الصفحه ٤٠٧ :
عن الضمير قائم مقام المفسر المتقدم ، فالجبران ، في مثله في غاية الظهور ؛
وقريب منه : ضمير يبدل منه
الصفحه ٤٠٩ :
[تقسيم الضمائر]
[من حيث الإعراب]
[قال
ابن الحاجب :]
«وهو مرفوع
ومنصوب ومجرور ، فالمرفوع
الصفحه ٤١٧ : الهمزة وغيرها ، فالأولى ألّا يثبت
الألف وصلا في موضع ؛
ومذهب الكوفيين
أن الألف بعد النون من نفس الكلمة