الصفحه ٣٥٥ : للفرزدق
وفي هذا البيت كلام كثير للعلماء لا يخلو من تكلف ، وفيه اختلاف في رواية البيت
وقد شرح الرضي ألفاظه
الصفحه ٣٧٦ : وتأنيث ،
(٣) تقدم ذكره في هذا
الجزء وفي الذي قبله ،
(٤) انظر شرح ابن
يعيش على المفصل ج ٣ ص ٤٦ ، وقوله
الصفحه ٣٩٧ : في
شرحه على الكافية وكذلك ما يأتي من قوله : قال ولم أقل ،
الصفحه ٤٠٨ : البارز تأكيد للفاعل ، لا
فاعل ، كما يجيء شرحه ، وهو منفصل بدليل قولك : زيد ضرب اليوم هو وعمرو ، واسكن
الصفحه ١٦٤ :
فالأولى أن «لا»
زائدة ، كما في قوله :
٢٥٠ ـ في بئر لا حور سرى وما شعر (١)
أي : علاك
الشيب في
الصفحه ١٦٩ :
والثالث : فتح
الأول ورفع الثاني ، على أن «لا» زائدة ، كما في الوجه الثاني ، إلا أن العطف ههنا
على
الصفحه ٢٧٨ :
انتصاب أوّل المفعولين ، من جهة كونه أولهما وانتصاب الثاني من جهة كونه
ثانيهما ، وانتصاب الأول
الصفحه ٣٨٥ : النفس عند ذكر الأول مشوقة إلى
ذكر ثان ، منتظرة له ، فيجيئ الثاني ملخصا لما أجمل في الأول مبيّنا له
الصفحه ٢٧٩ : : إن
العامل في الثاني مقدّر من جنس الأول ؛
ومذهب سيبويه
أولى : لأن المنسوب إلى المتبوع في قصد المتكلم
الصفحه ٣٩١ : والاشتمال والغلط ذلك : ظاهرة ، لأن
مدلول هذه الثلاثة غير مدلول الأول ، وأمّا بدل الكل فمدلوله مدلول الأول
الصفحه ٤٣٩ :
وصيرورته من جملته بالاتصال ؛ ووجه انفصاله أن المتصل الأول فضلة ، ليس
اتصاله كاتصال المرفوع
الصفحه ٤٨١ : : قلب أول
المتقاربين إلى الثاني ، لأن المراد تغييره عن حاله بالإدغام في الثاني ، فتغييره
بالقلب
الصفحه ١٢١ :
المتعدد المقدر بعد خروج زيد ، وخالد مخرج منه بعد خروج زيد وعمرو ؛ وكذا
لو كان الأول موجبا ، نحو
الصفحه ٣٨١ :
البيان من جملة بدل الكل : ما يكون الثاني فيه موضحا للأول ، وذلك إمّا بأن يكون
لشيء اسمان هو بأحدهما أشهر
الصفحه ٣٨٤ : البدل]
[قال
ابن الحاجب :]
«وهو بدل الكل
، وبدل البعض ، وبدل الاشتمال ، وبدل»
«الغلط ،
فالأول