الصفحه ٤٧٣ : ، وهي المحذوفة ، لسكونها ، والمقلوب هو اللام المتحركة ؛ قلت :
قيل ذلك ، لكن الأولى حذف اللام لكونها في
الصفحه ٤٧٤ : ، والامالة تمنعه ، (١) وإمّا أن نقول : حذفت العين ، وحذفها قليل ، كما مرّ ؛
فلا جرم كان جعله من باب حييت أولى
الصفحه ٤٨٠ : «ذا» للقريب ، وسيوضح الشارح ذلك ؛
(٣) الذي في القاموس
وشرحه : ذائك بهمزة بعد الألف ، وقالا : انها
الصفحه ٨١ : أنت والأسد ونحوه ؛
وقال المصنف في
شرح المفصل (٥) : العامل فيه : المستثنى منه بواسطة «الا» ، قال
الصفحه ١٩ : الفرهودي ، شيخ النحاة وأستاذ سيبويه ، ويتكرر ذكره في هذا الشرح ،
(٤) رجوع إلى شرح
بقية الأمثلة
الصفحه ٧ :
الشرح ، شيء من ذلك ،
(٢) قول المصنف هذا
في شرحه هو على هذه الرسالة «الكافية» ، والرضي ينقل عنه كثيرا
الصفحه ١٣ : تسمية «لا»
بلا التبرئة أنها برّأت اسمها عن الاتصاف بجنس الخبر ، وهو اصطلاح ،
(٢) هذا شرح لألفاظ
الصفحه ١٤ : سعيد بن مسعدة ، وهو الأخفش الأوسط ، وغيره يذكر مع
وصفه ، وهو ممن تكرر ذكرهم في هذا الشرح ؛ والأعلام
الصفحه ٢٧ : وكذا إذا كان ، ويتكرر ذلك من الرضي ،
(٢) أشير بها من
المطبوعة التركية هنا أن بين نسخ هذا الشرح
الصفحه ٩٨ : في متن المفصل ، وانظر شرح ابن يعيش عليه ج ٢ ص ٨١ وما بعدها ، وفيه
إجابة مفصلة وشرح واف لهذه المسألة
الصفحه ٢٨٣ : :]
قال في شرح
المفصل (١) : الصفة تطلق باعتبارين : عام ، وخاص ، والمراد بالعام
: كل لفظ فيه معنى الوصفية
الصفحه ٢٨٩ : بهذا الرجل وبزيد»
«هذا» ؛
[قال
الرضى :]
قال في الشرح :
(١) يعني أن معنى النعت : أن يكون تابعا يدل
الصفحه ٥ :
بين يدي هذا الجزء
أكرر في بداية
الجزء الثاني من شرح الرضى على الكافية ، ما قلته في المقدمة من
الصفحه ٨ : شرحه ؛ وكلام ابن الحاجب هنا يستحق المناقشة حقا ؛
(٢) من معلقة طرفة بن
العبد ، وهو في هذا البيت وما
الصفحه ٢٩ : تكرر ذكرهم في هذا الشرح ؛
(٢) الآية ٦٧ سورة طه