الصفحه ٦١ :
المعنى : طاب علم زيد ، ودار زيد ، وقد يجيئ لهذا مزيد شرح في التمييز عن النسبة (٣) ؛
وثانيهما (٤) : اسم
الصفحه ٦٩ : الأوّل ، قال :
لأن المعنى : مدحه مطلقا بالفروسيّة ، فإذا جعل حالا ، اختصّ المدح وتقيّد بحال
فروسيّته
الصفحه ٧٤ : فاعلا ؛ ومثله كثير في كلامهم ؛
__________________
(١) أي في شرح هذا
الكلام ،
(٢) أعاده توكيدا
الصفحه ١٣١ : » ؛ والأولى منع إجراء الشرط والتحضيض في جواز
الإبدال والتفريغ معهما ، مجرى النفي ، إذ لم يثبت ؛
وأمّا عدم
الصفحه ١٣٥ : ... ،
(٤) من معلقة امرىء
القيس التي تكررت الشواهد منها في هذا الشرح والضمير في منهما يعود على امرأتين
تحدث
الصفحه ١٥٠ : ، أي : يكلؤك الله لأجل ارتحالك ، وكله تكلف ؛ والأولى أن نقول :
__________________
(١) قال البغدادي
الصفحه ١٨٠ : وتقدم ذكره كاملا في الجزء الأول من هذا الشرح ص ٣٤٧
(٤) على البيان الذي
نقله عن النحاة قريبا ؛
الصفحه ٢٦١ :
حبيب في هذا الجزء وفي الجزء الأول ؛
(٤) تكرر وجه تسميتها
بذلك ،
(٥) ذكر الرضي قبل
قليل ، أن لفظ «كل
الصفحه ٢٩٣ : أمره وإن كان من أولي العلم ، كقوله تعالى : (وَما رَبُّ الْعالَمِينَ)(٢) ، وقوله تعالى : (إِنِّي
الصفحه ٣١١ :
أخصّ ، أي أعرف من صفته ، أو مثلها في التعريف ؛ فقولك : الرجل العاقل ، الثاني
فيه وإن كان أخصّ من الأول
الصفحه ٣٢٩ :
والمقصود أنه يؤوّل كما أوّل غيره
بتحويل الإسناد ، لكن الجرجاني لم يشر كعادته أن ذلك الشاهد في بعض نسخ الشرح
الصفحه ٣٤٩ :
التوبة ،
(٢) أبو زيد الأنصاري
صاحب النوادر وتقدم له ذكر في الجزء الأول من هذا الشرح ؛
(٣) المراد حروف
الصفحه ٤١١ : عشرة كلمة ، لثمانية عشر معنى ؛
[التدرّج]
[في ضع الضمائر]
[قال
الرضي (٣) :]
واعلم أن أوّل
ما بدئ
الصفحه ٤٤٣ :
أخوها غذته
أمه بلبانها (٥)
__________________
(١) من قصيدته
المشهورة التي أولها :
أمن
الصفحه ٤٦٧ : ؛
__________________
(١) انظر ص ٢٣٨ من
الجزء الأول من هذا الشرح ؛
(٢) من الآية ٤٦ في
سورة الحج ؛
(٣) من أبيات لأبي
خراش