الصفحه ١٥٨ : معربا بالحركة قبل دخولها ، وهذا أولى ممّا قبله ، طردا للباب على نسق
واحد ؛
واعلم أن
الجارّ ، إذا دخل
الصفحه ١٦٢ : المرفوعات أنه لم يثبت
اعمال «لا» عمل ليس (٦) ؛
والأولى حمل
ذلك كله على الضرورة والشذود ، وإلّا فهو تحكم
الصفحه ١٦٥ : إنسان أعم من اللاحيوان فغير مستند إلى حجة ؛
وجواز ترك
التكرير مع الشرط الأول ، معلّل بكثرة استعمال «لا
الصفحه ١٧٥ : المحل ، بل كان هو القياس ، لأن التوابع تتبع متبوعاتها
__________________
(١) ص ٢٩٠ من الجزء
الأول
الصفحه ١٨١ : : لا أب موجود لك فالجملة الأولى بمعنى : لا كان أبوك موجودا ،
والثانية بمعنى : لا كان لك أب ، ولا خلاف
الصفحه ١٨٤ : ؛
__________________
(١) وضح الشارح هذا
المعنى في باب اسم ما ولا ، في الجزء الأول وكرره في باب خبر لا التبرئة السابق
على هذا
الصفحه ١٨٦ : ،
(٣) أي وإذا لم يكن
هذا هو وجهة نظر الكوفيين ،
(٤) يعني الجمع بين
انّ واللام
(٥) أول الآية ١٨١
سورة آل
الصفحه ١٨٨ : ؛
(٥) دليل ؛ خبر عن :
نحو قوله ،
(٦) أي الباء
(٧) هذا أول أبيات
للمتنخل الهذلي في رثاء أبيه ، ومنها قوله
الصفحه ١٩٠ :
الحاقة ؛
(٢) إشارة إلى بيت
شعر مجهول القائل تقدم في الجزء الأول ص ٥٠٣ وقد اعتبره البغدادي شاهدا وكتب
الصفحه ١٩٢ : ،
(٢) المناسب أن يكون
التعبير : وأما في خبر غيرهما ؛
(٣) هذا واضح بالنسبة
للمثال الذي في أوله «ما» ، وأما
الصفحه ١٩٥ : المعطوف عليهما ما يشترطه
المصنف من كون الأول مجرورا والثاني منصوبا أو مرفوعا ، كما يجيئ في باب العطف
الصفحه ٢٠٢ : ، أريد به : ما انجرّ بإضافة اسم إليه ، بحذف التنوين
من الأول للإضافة ؛
وأمّا من حيث
اللغة فلا شك أن
الصفحه ٢١٥ : أرجوزة قيل
إنها للأغلب العجلي ، أولها :
أصبحت لا يحمل بعض بعضي
منفّها أروح مثل
الصفحه ٢١٩ : المثال
المتقدم الذي هو : ضرب اليوم ؛
(٣) تقدم هذا الشطر
في باب المفعول فيه من الجزء الأول ، والاستشهاد
الصفحه ٢٢١ : : مررت برجل ضارب أمس في الدار ، ومضروب أوّل من أمس
__________________
(١) المراد به الاسم
المرفوع