الصفحه ٣٠٥ : العلاج ، فإن كان حالا ، وجب نصبه على الحال وإن كان مستقبلا وجب إتباعه للأول
؛ وسيبويه ينازعه في الوجوب لا
الصفحه ٣١٤ : ؛
فإذا ثبت ذلك ،
رجعنا إلى التفصيل ، وبنينا على مذهب سيبويه (١) في ترتيب المعارف ، إذ هو أولى وأشهر
الصفحه ٣٢٤ : قائما بل قاعد ، أو لكن قاعد ؛
وربّما قطع
النعت الأول بالواو ، والاتباع باق بحاله ، إذا طال ذيل المنعوت
الصفحه ٣٣٤ : الأولى ؛ وذلك أن مذهب البصريين
أن التأكيد بالمنفصل هو أولى ، ويجوّزون العطف بلا تأكيد ولا فصل ، لكن على
الصفحه ٣٤٢ : ؛ إذا عطفت عليها جملة أخرى متعلقة بالمعطوف عليها
معنى ، بكون مضمونها بعد مضمون الأولى ، متراخيا ، أو
الصفحه ٣٤٣ : مع الفاء وثم وأو ، فيحتاج إلى تقدير فعل آخر للمعطوف ،
فتبقى الجملة الأولى بلا ضمير عائد على المبتدأ
الصفحه ٣٦٣ : الأول ، مثل»
«جاءني زيد زيد
، ويجري في الألفاظ كلها ؛ والمعنوي»
«بألفاظ محفوظة
، وهي : نفسه ، وعينه
الصفحه ٣٧٠ :
ابن كيسان (١) عن بعض العرب ؛ والأول أولى ، لأن نحو : قلوبكما ، أولى
من : قلبا كما كما يجيء في باب
الصفحه ٣٨٦ :
الثاني ، أي متقاضيا له بوجه ما ، أو ، لا ، والأول بدل الاشتمال ، والثاني
بدل الغلط ؛
وهذا الذي
الصفحه ٣٩٤ : على النعت ؛ إذ النعت يفيد ما لا يفيده الأول بخلاف التأكيد ؛
وإنما يقدم التأكيد على البدل ، لأن مدلول
الصفحه ٤٠٣ : ، رحمه الله ، وفيه مخالفة لطريقته المألوفة ، لأن عادته جعل التقدير قسيم
اللفظ ، لا قسمه ، كما قال في أول
الصفحه ٤٠٤ : لكون المبتدأ قبل
الخبر ، نحو : في داره زيد ؛ ومعنى المفعول الأول ، المقتضى تقدّمه على الثاني ،
نحو
الصفحه ٤٣٨ : ، فلا بدّ من اتصال الأول
وانفصاله (٢) ، نحو : (اسْكُنْ أَنْتَ)(٣) ، ورأيتك إيّاك ، لأن التابع ليس من
الصفحه ٤٤١ : ، ولا يكون الأول منهما منصوبا إلّا عند
هشام (٤) والأخفش كما مرّ ، في باب الإضافة (٥) في نحو : ضاربك
الصفحه ٤٥٠ : الأمثلة ، سواء كان فيه نون الضمير الأولى (٢) نحو : بضربنني ، أو نونا التأكيد الخفيفة والثقيلة ، أو
، لا