الصفحه ١٠٦ :
مشردون فانا لله وانا
إليه راجعون مما امسينا فيه يا منهال.
ولله در مهيار بقوله في العترة الطاهرة
الصفحه ١١٤ : المنايا وظلتها جحافل الرزايا وهي موحشة
العرصات لفقد السادات.
للهام في معاهدها صياح
الصفحه ١٢٥ :
شامي طلب من يزيد فاطمة بنت الحسين (ع)................................. ١٠٠
خطبة زينب (ع) في مجلس
الصفحه ٢٢ : (١)] (٢)
وروي عن عبد الله بن عباس رضى الله عنه
انه قال لما اشتد برسول الله صلى الله عليه وآله مرضه الذي مات فيه
الصفحه ٢٤ : ارحامنا واحسنت السيرة فينا وقد علمت ان معاوية اراد
منا البيعة ليزيد فابينا ولسنا (نأمن) أن يكون في قلبه
الصفحه ٣٠ : .
يعنى بالهاشمي مسلم بن عقيل (٧).
__________________
١ ـ لم يوجد في
النسخة الحجرية.
٢ ـ أخرج نحوه
الصفحه ٣٣ : ء بن خارجه
يا بن اخى اني والله لخائف من هذا الرجل ولم يك حسان يعلم في أي شئ بعث إليه فقال
ولم تجعل على
الصفحه ٣٥ : بامره فادخلته وكان بلال مولى لاشعث بن قيس.
فلما حضر في الليل ارتاب الى كثرة
اختلافها الى البيت الذي
الصفحه ٤٠ :
اذكرك في نفسك لا يغرنك أهل أهل الكوفة
فوالله لئن دخلتها لتقتلن وانى لاخاف ان لا تصل إليها فإن كنت
الصفحه ٤٢ : الصيداوي الى الكوفة وكتب معه بسم الرحمن الرحيم من الحسين الى
اخوانه المؤمنين
__________________
١ ـ في
الصفحه ٤٤ : يعمل به والى الباطل لا يتناهى عنه ليرغب المؤمن في لقاء
الله محقا فانى لا ارى الموت إلا سعادة والحياة مع
الصفحه ٨٥ : ودفنوها في تلك التربة
الزكية.
فلما قاربوا الكوفة كان عبيد الله بن
زياد بالنخيلة وهي العباسية ودخل ليلاً
الصفحه ٩٤ :
فأمر ابن زياد فضرب عنقه وصلب في السبخة
(١).
[جندب وتهديد ابن زياد له]
ثم دعا بجندب بن عبد الله
الصفحه ٩٨ : ءك قال ابشر فتح الله ونصره.
ورد علينا الحسين بن علي في ثمانية عشر
من أهل بيته وستين رجلا من شيعته فسرنا
الصفحه ١١١ :
وقيل الابيات لابي الرمح الخزاعي.
[رثاء أبي الرمح في الحسين (ع)]
حدث المرزبانى قال دخل أبو