الصفحه ١٠٩ : الحسين يتجاوبن رنينا (٢)
وذكر ابن الجوزي في كتاب النور في فضائل
الايام والشهور نوح الجن عليه
الصفحه ١١٠ :
لعمر اتنى بالكتاب
الذي كتبته اليك في معنى قتل الحسين ومناجزته فقال ضاع قال لتجيئني به اتراك
معتذرا
الصفحه ٤ :
شذرات من الاحاديث القدسيّة
وأقوال الرسول الامين
والائمّة المعصومين عليهم السلام
في شأن سيّد
الصفحه ١٤ :
فقد رويت عن والدى رحمة الله عليه ان
الصادق (ع) قال من ذكرنا عنده في مجلس فقد غيبنا بشطر كلمة أو
الصفحه ٢٦ : في نفسه واطلعه على امره (٣).
[أهل الكوفة كتبوا اليه اعلانهم البيعة]
ورويت الى حصين بن عبد الرحمن
الصفحه ٣٧ : الحسين ان تركنا لم نرده وأما جثته فإذا قتلناه لا نبالي ما صنع بها.
وامر بقتله فاغلظ له مسلم في الكلام
الصفحه ٣٩ : (ع) أبو بكر بن عبد الرحمن بن
الحرث بن هشام فاشار إليه بترك ما عزم عليه وبالغ في نصحه وذكره بما فعل بابيه
الصفحه ٤٣ : امركم وجدوا فانى قادم عليكم في ايامي
هذه شاء الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
فاقبل قيس بن مسهر
الصفحه ٤٦ :
وليسلطن الله عليهم من يذلهم حتى يكونوا اذل من قوم سبا إذ ملكتهم امراة فحكمت في
اموالهم ودمائهم
الصفحه ٥٦ :
فقال له العباس بن علي تبت يداك يا عدو
الله اتامرنا ان نترك سيدنا واخانا وندخل في طاعة اللعنا
الصفحه ٥٧ :
بالطعن فيهم صادقا والضرب (٤)
وفي يده سيف تلوح المنية في شفرتيه فكأن
ابن المعتز وسيفه يقوله في
الصفحه ٦٢ : ]
وخرج وهب بن حباب (٣)
الكلبى واحسن في القتال وصبر على الم النصال ومعه امراته ووالدته فرجع اليهما وقال
الصفحه ٦٩ : (٣)
الحسين في طعانهم ونجابتهم والاقدام على الكماة وشجاعتهم (٤)
كما قال الشاعر ابن حيوس :
وخيطة يلقى
الصفحه ٧٠ : ] (٣)
فجئ به ليودعه فرماه رجل من بني اسد سهم فوقع في نحره فذبحه فتلقى الحسين عليه
السلام الدم بكفيه حتى
الصفحه ١٠٢ : الخاطب وامره ان يصعد المنبر
ويذم الحسين واباه فصعد وبالغ في ذم أمير المؤمنين والحسين سلام الله عليهما