الصفحه ١٠٧ :
فقال لغلامه سليم احتفظ بهذه الجونة
فانها كنز من كنوز بني امية فلما فتحها إذا فيها راس الحسين عليه
الصفحه ١١٣ : .
[خطبة زين العابدين (ع) في مدخل المدينة]
فقال الحمد لله رب العالمين مالك يوم
الدين بارئ الخلائق اجمعين
الصفحه ٥ :
الامامة في ذرّيّيته
والشفاء في تربته وإجابة الدعاء عند قبره ، ولا تعدّ أيام زائرية جائياً وراجعاً
الصفحه ٣٨ : سعد ومع هاني بن أبي حية الوداعى (٣)
واخبره بامرهما (٤).
وكان خروج مسلم في الكوفة يوم الثلاثاء
لثمان
الصفحه ٥١ :
[خطبة الحسين في القوم بعد أن عزموا على قتاله]
قام (ع) فاتكا على سيفه ثم حمد الله
واثنى عليه وقال
الصفحه ٥٩ :
وانا منطلق ساسقيه واعتزل الحر المكان الذي فيه ولو اطلعني على سره لخرجت معه الى
الحسين (ع)
[التحاق
الصفحه ٦٣ : بن عوسجة]
وخرج مسلم بن عوسجة فبالغ في الجهاد
وصبر على الجلاد حتى سقط وبه رمق فرق له الحسين وقال
الصفحه ٦٦ : عن الحسين وارزقني مرافقته في دار
الخلود (١).
ووجه عمر بن سعد [عمرو بن سعيد] (٢)
في جماعة الرماة
الصفحه ٦٨ : العباس بن علي ومقتلهم]
فلما راى العباس بن على (ع) كثرة القتلى
في اهله قال لاخوته من امه وهم عبد الله
الصفحه ٨٤ :
زينب الى النبي في مصائب أهل بيته]
قال قرة بن قيس فلم انس قول زينب ابنة
علي (ع) حين مرت باخيها صريعا
الصفحه ٨٧ : من اخذ العهود لوصيه علي بن طالب المقتول كما قتل
ولده بالامس في بيت من بيوت الله فيه معشر مسلمة
الصفحه ٩٥ : لكم
ان تخلفوني بسوء في ذوى رحمى
[صرخة
أم سلمة لقتل الحسين (ع)]
قال شهر بن
الصفحه ٩٦ :
ابن المفضل في السماء وارضها
سبط النبي وهادم الاوثان
بكت
الصفحه ٩٧ :
فيهم شيخ من عقلاء
النصارى فأكرمناه واحسنا إليه.
فقال لنا اخبرني أبي عن آبائه انهم
حفروا في بلاد
الصفحه ٩٩ : فقلت
اتاذن لي في الكلام؟
فقال قل ولا تقل هجراً.
قلت لقد وقفت موقفا لا ينبغى لمثلى ان
يقول الهجر ما