الصفحه ٧٨ :
قال من انتم قالوا نحن وطانا بخيولنا
ظهر الحسين حتى طحنا حناجر صدره فامرهم بشئ يسير.
ويحق لي ان اترنم
الصفحه ٨٤ : سبايا وذريتك قتلى تسفى عليهم
الصبا (٥)
فابكت كل صديق وعدو :
ويحق لي ان اورد بيتين نظمتهما ولهذا
الصفحه ٧٠ :
اهله (١).
قال الراوى فسالت عنه فقيل القاسم بن
الحسن بن على بن أبي طالب فلما راى (ع) انه لم يبق من
الصفحه ٥١ : منذ عرفت ان الله يمقت عليه
اهله فوالله ما بين المشرق والمغرب ابن نبى غيرى هل تطالبوني بقتيل قتلته أو
الصفحه ٣٥ : سبعين رجلا من قيس حتى اتوا دار
طوعة فسمع مسلم وقع حوافر الخيل علم انه قد اتى فلبس لامته وركب فرسه وضربهم
الصفحه ٧٦ : يزل فقيرا حتى
هلك.
واخذ قميصه اسحاق بن حوية فصار ابرص.
وروي انه وجد في القميص مائة وبضع عشر
ما بين
الصفحه ١٨ : الحسين يقتل بشاطئ
الفرات فقال هل لك ان اشمك (٣)
من تربته قلت نعم فمد يده فاخذ قبضة من تراب واعطانيها فلم
الصفحه ٨٩ :
فضج الناس بالبكاء والنوح.
[خطبة الامام زين العابدين (ع)]
ثم ان زين العابدين عليه السلام أومى
الصفحه ١٠٥ :
وكبارا.
ثم قال :
شنشنة اعرفها من احزم
هل تلد الحية إلا حية
[الامام
الصفحه ٦٠ : :
ان تعقرونى فانا ابن الحر
اشجع من ذى لبد هزبر
فلم يزل يقاتل الى ان قتل رحمه
الصفحه ٣٦ : له بعض الحرس سلم على الامير فقال
ان كان يريد قتلى فما سلامي عليه وان كان لا يريد قتلي ليكثرن سلامى
الصفحه ٥٨ : (٢).
واقتتل العسكران الى ان علا النهار.
[حديث الحسين (ع) عند زحف عمر بن سعد اليه]
قال عدى بن حرملة لما زحف
الصفحه ٥٧ : ما بين المنكبين فنظر إليه الحسين (ع) وقال اني احسبه للاقران قتالا
فقتله سالم ثم رجع وعطف عليه مولى
الصفحه ٢٥ :
وان الحسين (ع) بمكة اجتمعت الشيعة في دار سليمان بن صرد الخزاعى فقال لهم : ان
معاوية هلك وان الحسين قد
الصفحه ٦٢ : لاخى الاحقار ان يتجملا
متى قر في غمد حسام وبان عن
حصان لجام والفتى غرض البلا