الصفحه ٦٨ : لم يبق معه الا الاقل من أهل بيته
خرج على بن الحسين (ع) وكان من احسن الناس وجها وله يومئذ اكثر من عشر
الصفحه ٢١ : فبكى ونظر الى
الحسين فبكى.
ثم قال ان إبراهيم امه امة ومتى مات لم
يحزن عليه غيرى وام الحسين فاطمة
الصفحه ٢٣ :
ورويت ان الحسين دخل [على] (١)
اخيه الحسن سلام الله عليهما فلما نظر إليه بكى فقال ما يبكيك يا ابا
الصفحه ٨٥ : الكوفة على اسارى آل الرسول (ص)]
فلما اصبح غدا بالراس الى ابن زياد
واجتمع الناس للنظر الى سبى آل الرسول
الصفحه ٩٧ : بين المحامل وينحونا عنها فقد خزينا
من كثرة النظر الينا ونحن في هذه الحال فامر بضد ما سألته بغيا منه
الصفحه ٣٤ :
انعاك يا هاني.
وبلغ عمرو بن الحجاج حديث هاني انه قتل
لأن رويحة بنت عمرو زوجة هاني بن عروة اقبل ومعه
الصفحه ٤٢ :
ثم اقبل الحسين حتى مر بالتنعيم فلقى ابلا
عليها هدية مع بحير بن ريسان (١)
الحميرى الى يزيد بن
الصفحه ١٢٠ :
لقاء الحسين (ع) مع بشر بن غالب........................................... ٤٢
الامام يبعث رسولا
الصفحه ١٨ : قارورة فاخرجته يوم قتله (١)
وهو دم.
وروى مثل هذا عن زينب بنت جحش.
وعن عبد الله ابن يحيى قال دخلنا مع
الصفحه ٢٧ :
الجارود ويزيد بن مسعود النهشلي وبعث الكتاب مع ذراع السدوسى وقيل مع سليمان
المكنى بابى رزين فيه «اني
ادعوكم
الصفحه ٤٧ : (ع) فسار (٣)
معه.
[رسالة الحر مع الف فارس الى الحسين (ع)]
وأما عبيد الله بن زياد فانه ارسل الحر
بن يزيد
الصفحه ٥٤ :
قيمتها الف دينار.
وقال احملها مع ولدك هذا لفك اخيه
فحملها معه (١).
[حديث برير الهمداني مع ابن عبد ربه
الصفحه ٧٩ : ميمون بن شيبان بن محرم وكان عثمانيا
قال انا لنسير مع علي (ع) إذ اتى كربلاء فقعد على تل فقال «يقتل في هذا
الصفحه ٨٢ :
[اخبار ابن يهوذا بقتل الحسين (ع)]
ورويت ان راس الجالوت بن يهوذا قال ما
مررت مع يهوذا بكربلاء إلا
الصفحه ٩١ : وجدهم
يوم المعاد بنصر الله تنتصر
[مناظرة
الامام (ع) مع ابن زياد]
ثم قال لعلى