الصفحه ٥٧ : متنيه الفرند كانه
بقيه غيم رق دون سماء
حدث مهران مولى بني كاهل قال شهدت كربلا
مع
الصفحه ٥٨ : من الناس موقفا ومعه قرة
بن قيس فقال له المهاجر بن اوس يا بن يزيد لو قيل لي من اشجع أهل الكوفة ما
الصفحه ٦١ : وقتله لعدد من أصحاب عمر]
وخرج يزيد بن المهاجر فقتل خمسة من
أصحاب عمر بالنشاب وصار (٤)
مع الحسين وهو
الصفحه ٦٣ : حسبى ويبيض وجهى لا والله لا
افارقكم حتى يختلط هذا الدم الاسود مع دمائكم ثم قاتل حتى قتل
الصفحه ٦٥ : السلام
لزهير بن القين وسعيد بن عبد الله الحنفي ان يتقدما امامه بنصف من تخلف معه وصلى
بهم صلاة الخوف بعد
الصفحه ٦٦ : فرموا من تخلف من اصحاب الحسين (ع) فعقروا خيولهم وبقى الحسين (ع)
وليس معه فارس ولسان حاله يقول
الصفحه ٧٣ : الله مع
الظالمين واستدعى قلنسوة فلبسها فلبثوا قليلا ثم كروا عليه.
[نجدة عبدالله بن الحسن لعمه وشهادته
الصفحه ٧٥ : فقال بل ارد على جدي رسول الله واسكن معه
في مقعد صدق عند مليك مقتدر واشرب من ماء غير آسن واشكو إليه ما
الصفحه ٨٩ : اتيتم الى
أبي من قبل كلا ورب الراقصات فإن الجرح لما يندمل قتل أبي بالامس واهل بيته معه
ولم ينسنى ثكل
الصفحه ٩٢ : وكانت
احدى عينيه ذهبت يوم الجمل والاخرى يوم صفين مع على (ع) وقال يابن مرجانة ان الكذاب
أنت وابوك والذي
الصفحه ٩٦ : بنساء
الحسين (ع) وصبيانه فجهزوا وأمر بعلي بن الحسين (ع) فغل الى عنقه وسرح بهم مع مخفر
بن ثعلبة ابن مرة
الصفحه ١٠٥ :
وقطعت نياط قلبى هذا قميص ابيك الحسين معى لا يفارقنى حتى القى الله به ثم انتبهت
واردت كتمان ذلك المنام
الصفحه ١٠٧ : الجسد بعد ان طيف به في البلاد ودفن معه (٢).
ولقد احسن نايح هذه المرثية في فادح هذه
الرزية
الصفحه ١١٢ : وضرب فسطاطه وانزل نساءه وارسل بشير بن حذلم
لاشعار أهل المدينة بايابه مع اهله واصحابه فدخل وقال
الصفحه ١١٣ : دموعه وخادم معه كرسى فوضعه وجلس وهو مغلوب على لوعته
فعزاه الناس فاومى إليهم ان اسكتوا فسكنت فورتهم