الصفحه ٣٩ : فقال يا أبا حمزه الثمالى ان الحسين (ع) لما توجه الى العراق دعا
بقرطاس وكتب بسم الرحمن الرحيم من الحسين
الصفحه ٥٠ :
المقصد
الثاني
[في
وصف موقف النزال وما يقرب من تلك الحال]
[دعوة عمر قومه للقتال]
ثم ان عمر بن
الصفحه ٨٦ :
[خطبة زينب (ع) لاهل الكوفة]
ورايت زينب بنت علي (ع) فلم ار خفرة
انطق منها كانما تفرغ عن لسان
الصفحه ٩٠ : بشئ من منطقها فقال ابن زياد لقد شفاني الله من طغاتك
والعصاة المردة من أهل بيتك.
فبكت ثم قالت لقد
الصفحه ١١٠ : فقال عثمان بن زياد اخو عبيد الله
بن زياد صدق والله لوددت انه ليس من بني زياد رجل إلا وفي انفه خزامة الى
الصفحه ١١٦ :
من مبلغ الملبسينا بانتزاحهم
ثوبا من الحزن لا يبلى ويبلينا
ان الزمان الذي قد
الصفحه ٦ : قعباً من لبن وصفحة
من تمر ، فأكل رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم وأكلنا معه ، ثمّ وضّات رسول
الله
الصفحه ٧ :
ترجمة
المؤلف
[ابن نما صاحب مثير
الاحزان]
تمهيد :
الحلة
: مدينة من مدن العراق الشهيرة
الصفحه ٢٨ : قام يزيد شارب
الخمور وراس الفجور وانا اقسم بالله قسما مبرورا لجهاده على الدين افضل من جهاد
المشركين
الصفحه ٦٣ : رحمك الله يا مسلم.
فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما
بدلوا تبديلا عز على مصرعك.
يا مسلم ابشر
الصفحه ٧٤ : متعتهم الى
حين ففرقهم فرقا واجعلهم طرائق قددا ولا ترض عنهم ابدا (١).
وحمل الرجالة يمينا وشمالا على من
الصفحه ٨٠ : في
صحراء حاسر عن ذراعيه آخذ بحربة وملك قائم بين يديه وفي يده سيف من نار فقتل
اصحابي فكلما ضرب ضربة
الصفحه ٩٥ :
فلما قدما خرجت امراة من بنات عبد
المطلب قيل هي زينب بنت عقيل ناشرة شعرها واضعة كمها على راسها
الصفحه ١٠٠ : يا ابن بنت المصطفى يا ابن مكة ومنى يا
ابن علي المرتضى فضج المجلس (١)
بالبكاء ويزيد ساكت وهو بذاك شامت
الصفحه ١٠١ :
وأستخدم فقالت زينب
لا والله ولا كرامة لك ولا له إلا ان يخرج من ديننا.
فاعاد الازرق الكلام