الصفحه ٧٥ : الامير قد قتل الحسين فبرزت بين الصفين وانه ليجود
بنفسه فوالله ما رايت احسن منه ولقد شغلني نور وجهه وجمال
الصفحه ٨٤ :
فما زلت ارثيه وابكي لشجوه
ويسعد عيني دمعها وزفيرها
وبكيت من
الصفحه ٨٧ : بشط الفرات من
غير ذحل ولا ترات.
اللهم انى اعوذ بك ان افترى عليك الكذب
أو ان اقول خلاف ما انزلت عليه
الصفحه ٩١ :
قالت ان لي عن السجاعة لشغلا واني لاعجب
ممن يشتفى بقتل ائمته ويعلم انهم منتقمون منه في آخرته
الصفحه ٩٣ : ابنته اتاك القوم من حيث
تحذر فقال لا عليك ناوليني سيفى فناولته فجعل يذب نفسه ويقول :
انا ابن ذى
الصفحه ٩٤ : الازدي وكان
شيخا فقال يا عدو الله الست صاحب أبي تراب قال بلى لا اعتذر منه قال ما ارانى الا
متقربا الى
الصفحه ١٠٧ :
فقال لغلامه سليم احتفظ بهذه الجونة
فانها كنز من كنوز بني امية فلما فتحها إذا فيها راس الحسين عليه
الصفحه ١١١ : حين سلت
وان قتيل الطف من آل هاشم
اذل رقابا من قريش فذلت
فقالت فاطمة
الصفحه ١١٧ : يخلى قاريه ومستمعيه
من لطفه ويقرينا وإياهم من عفوه وعطفه ويجعل حزننا عليهم وجزعنا لهم دائما لا
يتغير
الصفحه ١٨ : أن
ابنك هذا مقتول وان شئت اريتك من تربته التي يقتل بها فتناول ترابا احمر فاخذته ام
سلمه فخزنته في
الصفحه ٣٥ : سبعين رجلا من قيس حتى اتوا دار
طوعة فسمع مسلم وقع حوافر الخيل علم انه قد اتى فلبس لامته وركب فرسه وضربهم
الصفحه ٤٧ :
القيامة عند جد
الحسين (ع) (١).
[ذكر زهير بن القين قصة سلمان]
ثم قال لاصحابه من احب منكم ان
الصفحه ٤٨ :
[الحر وهو بجانب الحسين]
ثم ان الحر اخذ يسير يدى الحسين (ع) ويقول
:
يا ناقتي لا تذعري من
الصفحه ٥٧ : وهو يقول
:
ان تنكروني فإنا ابن كلب
حسبى ببيتى من عليم حسبى
انى امرؤ
الصفحه ٦١ : وقتله لعدد من أصحاب عمر]
وخرج يزيد بن المهاجر فقتل خمسة من
أصحاب عمر بالنشاب وصار (٤)
مع الحسين وهو