الصفحه ٤١ :
الكوفة وقد ابتلى به
زمانك من بين الازمان وبلدك من بين البلدان وابتليت به من بين العمال وعندها تعتق
الصفحه ٥٦ : الحسين
عليه السلام وقال اشهدوا لي عند الامير اني اول من رمى (١).
فقال (ع) قوموا الى الموت الذي لا بد
الصفحه ٦٦ :
[الحنفي ينصر الحسين (ع)]
ولما وصل القتال إليه (ع) تقدم امامه
رجل من بني حنيفة يقيه بنفسه حتى سقط
الصفحه ٧٩ :
رزية عمت الدنيا وساكنها
فالدمع من اعين الباكين هتان (١)
لم يبق
الصفحه ٨٥ :
ولما انفصل الناس من كربلاء خرج قوم من
بني اسد كانوا نزولا بالغاضرية فصلوا على الجثث النبوية
الصفحه ٩٧ :
فيهم شيخ من عقلاء
النصارى فأكرمناه واحسنا إليه.
فقال لنا اخبرني أبي عن آبائه انهم
حفروا في بلاد
الصفحه ٩٨ : ءك قال ابشر فتح الله ونصره.
ورد علينا الحسين بن علي في ثمانية عشر
من أهل بيته وستين رجلا من شيعته فسرنا
الصفحه ٨ :
واللغة والشعر والادب
، وموردا عذبا سائعا لانتهال العلوم الدينية ، والفلسفية والعربية ، وغيرها من
الصفحه ٢٢ : وقد ضم الحسين
(ع) الى صدره يسيل من عرقه عليه وهو يجود بنفسه ويقول مالي وليزيد لا بارك الله
فيه اللهم
الصفحه ٣٧ : فاقضه عني واطلب جثتي من ابن زياد ووارها وابعث الى الحسين من يرده
ويحذره من اهل الكوفة فانى لا اراه إلا
الصفحه ٤٦ :
وليسلطن الله عليهم من يذلهم حتى يكونوا اذل من قوم سبا إذ ملكتهم امراة فحكمت في
اموالهم ودمائهم
الصفحه ٧٧ :
ومما شجا قلبى وكفكف عبرتي
محارم من آل النبي استحلت
ومهتوكة
الصفحه ٨٩ : الى
الناس ان اسكتوا وقام قائما فحمد الله واثنى عليه وقال ايها الناس من عرفني فقد
عرفني ومن لم يعرفني
الصفحه ٩٦ : العايذي من عايذة قريش ومع شمر بن ذي الجوشن واصحابهما (٢).
[رأس الامام بدير النصراني في طريق الشام
الصفحه ١١٢ :
ولما رجع صحب آل الرسول من السفر بعد
طول الغيبة وعدم الظفر لفقد حملاة الكتاب وحماة الاصحاب وقد