الصفحه ٢٦ : في نفسه واطلعه على امره (٣).
[أهل الكوفة كتبوا اليه اعلانهم البيعة]
ورويت الى حصين بن عبد الرحمن
الصفحه ٣٧ : الحسين ان تركنا لم نرده وأما جثته فإذا قتلناه لا نبالي ما صنع بها.
وامر بقتله فاغلظ له مسلم في الكلام
الصفحه ٣٩ : (ع) أبو بكر بن عبد الرحمن بن
الحرث بن هشام فاشار إليه بترك ما عزم عليه وبالغ في نصحه وذكره بما فعل بابيه
الصفحه ٤٣ : امركم وجدوا فانى قادم عليكم في ايامي
هذه شاء الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
فاقبل قيس بن مسهر
الصفحه ٤٦ :
وليسلطن الله عليهم من يذلهم حتى يكونوا اذل من قوم سبا إذ ملكتهم امراة فحكمت في
اموالهم ودمائهم
الصفحه ٥٦ :
فقال له العباس بن علي تبت يداك يا عدو
الله اتامرنا ان نترك سيدنا واخانا وندخل في طاعة اللعنا
الصفحه ٥٧ :
بالطعن فيهم صادقا والضرب (٤)
وفي يده سيف تلوح المنية في شفرتيه فكأن
ابن المعتز وسيفه يقوله في
الصفحه ٦٩ : (٣)
الحسين في طعانهم ونجابتهم والاقدام على الكماة وشجاعتهم (٤)
كما قال الشاعر ابن حيوس :
وخيطة يلقى
الصفحه ٧٠ : ] (٣)
فجئ به ليودعه فرماه رجل من بني اسد سهم فوقع في نحره فذبحه فتلقى الحسين عليه
السلام الدم بكفيه حتى
الصفحه ١٠٦ :
مشردون فانا لله وانا
إليه راجعون مما امسينا فيه يا منهال.
ولله در مهيار بقوله في العترة الطاهرة
الصفحه ١١٤ : المنايا وظلتها جحافل الرزايا وهي موحشة
العرصات لفقد السادات.
للهام في معاهدها صياح
الصفحه ١٢٥ :
شامي طلب من يزيد فاطمة بنت الحسين (ع)................................. ١٠٠
خطبة زينب (ع) في مجلس
الصفحه ١٦ : حسينا.
وقد روي عن زوجة العباس بن عبد المطلب
وهي ام الفضل لبابة بنت الحارث قالت رايت في النوم قبل مولده
الصفحه ٢٢ : (١)] (٢)
وروي عن عبد الله بن عباس رضى الله عنه
انه قال لما اشتد برسول الله صلى الله عليه وآله مرضه الذي مات فيه
الصفحه ٢٤ : ارحامنا واحسنت السيرة فينا وقد علمت ان معاوية اراد
منا البيعة ليزيد فابينا ولسنا (نأمن) أن يكون في قلبه