الصفحه ٦٣ : بالجنة فقال له قولا ضعيفا
بشرك الله بخير.
فقال حبيب لولا انى في الاثر لاحببت ان
توصى الى بما يهمك فقال
الصفحه ٩٣ :
الدرع ، والحاسر : من خلعها.
٢ ـ في النسخة
الحجرية : خ ل «يفسح».
الصفحه ٥٥ :
الذين جعلوا القرآن
عضين (١). ولبئس ما قدمت لهم
انفسهم في العذاب وهم خالدون.
ألا وان الدعى بن
الصفحه ٣٣ : ء بن خارجه
يا بن اخى اني والله لخائف من هذا الرجل ولم يك حسان يعلم في أي شئ بعث إليه فقال
ولم تجعل على
الصفحه ٩٧ :
فيهم شيخ من عقلاء
النصارى فأكرمناه واحسنا إليه.
فقال لنا اخبرني أبي عن آبائه انهم
حفروا في بلاد
الصفحه ٧٥ : اليك واعلم انك سيد القوم (٣)
وانك خير الناس أبا واما فاحتز رأسه ورفعه الى عمر بن سعد فاخذه فعلقه في لبب
الصفحه ٩٨ : ءك قال ابشر فتح الله ونصره.
ورد علينا الحسين بن علي في ثمانية عشر
من أهل بيته وستين رجلا من شيعته فسرنا
الصفحه ٥٢ :
[دعوة عمر بن سعد للحرب والحسين يلتمس مهلة]
فلما كان التاسع من المحرم دعاهم عمر بن
سعد الى
الصفحه ٥٧ :
بالطعن فيهم صادقا والضرب (٤)
وفي يده سيف تلوح المنية في شفرتيه فكأن
ابن المعتز وسيفه يقوله في
الصفحه ١٠٣ :
مساكن لا يقيهن من حر
ولا برد حتى تقشرت الجلود وسال الصديد بعد كن الخدور وظل الستور والصبر ظاعن
الصفحه ١١٣ : الله وعترته وسبى نسائه وصبيته
وداروا برأسه في البلدان من فوق عالى السنان.
ايها الناس فاى رجالات منكم
الصفحه ٦٢ :
النجفية : جناب وهو تصحيف ، كما في كتب التواريخ.
٤ ـ من النسخة
الحجرية.
٥ ـ عنه في البحار :
٤٥ / ١٦ وعن
الصفحه ٥٣ : (ع)]
ثم قال مسلم بن عوسجه نحن نخليك وقد
احاط بك العدو لا ارانا الله ذلك ابدا حتى اكسر في صدورهم رمحي
الصفحه ٧٩ : قومي فاندبي خير البرية في
القبور
وابكى الشهيد بعبرة من فيض دمع ذى
درور
ذاك
الصفحه ٦٨ : العباس بن علي ومقتلهم]
فلما راى العباس بن على (ع) كثرة القتلى
في اهله قال لاخوته من امه وهم عبد الله