الصفحه ٤٢ :
ثم اقبل الحسين حتى مر بالتنعيم فلقى ابلا
عليها هدية مع بحير بن ريسان (١)
الحميرى الى يزيد بن
الصفحه ٢٢ : (١)] (٢)
وروي عن عبد الله بن عباس رضى الله عنه
انه قال لما اشتد برسول الله صلى الله عليه وآله مرضه الذي مات فيه
الصفحه ١١ : ء (٢)
، وقصرت وصف مقدس ذاته الفاظ البلغاء ، وباعد اولياءه دار الاثام ، وقربهم الى دار
السلام فتنافسوا في الوصول
الصفحه ٢٧ :
الحابس نفسه في ذات
الله (١).
[ارسال مسلم الى اهل الكوفة والكتاب الى اهل البصرة]
وامر مسلم
الصفحه ٨٥ : وآوى الى فراشه
فقلت ما الخبر قال جئتك بغناء الدهر براس الحسين.
قلت ويحك جاء الناس بالذهب والفضة وجئت
الصفحه ١٨ :
صلّى الله عليه وآله وهو
غلام يدرج فقال أي عائشة الا اعجبك لقد دخل علي ألفا ملك ما دخل علي قط فقال
الصفحه ٢٥ : يزيد ولقد سمعت جدي يقول الخلافة محرمة على آل سفيان.
وكان توجه الحسين الى مكة لثلاث مضين من
شعبان سنة
الصفحه ٨٩ : الى
الناس ان اسكتوا وقام قائما فحمد الله واثنى عليه وقال ايها الناس من عرفني فقد
عرفني ومن لم يعرفني
الصفحه ٦ :
وعن علي قال : زارنا رسول الله صلّى
الله عليه وآله وسلّم ، فعملنا له خزيرة ، وأهدت لنا أم أيمن
الصفحه ٢١ : محمد ان الله يقرء عليك السلام ويقول لست اجمعهما لك
قال فافدى احدهما بصاحبه.
فنظر النبي الى إبراهيم
الصفحه ٣٧ :
قال عبيد الله انظر الى حاجة ابن عمك
فتنحيا بحيث لا يراهما أحد فقال ان علي دينا مذ (١)
دخلت الكوفه
الصفحه ٤١ : انه كان
بماء له فبلغه ان الحسين (ع) قد توجه الى العراق فجاء إليه واشار عليه بالطاعة
والانقياد وحذره من
الصفحه ٤٣ :
سلام عليكم فانى أحمد
اليكم الله الذي لا اله هو أما بعد فإن كتاب مسلم بن عقيل جاءني يخبرني بحسن
الصفحه ٧٧ :
ومما شجا قلبى وكفكف عبرتي
محارم من آل النبي استحلت
ومهتوكة
الصفحه ١٠٤ : فتعجبت من كلامه وانا اشهد ان لا اله إلا الله
وان محمدا رسوله.
ثم نهض الى الراس فضمه الى صدره وقبله
وبكى