الصفحه ٥ : والارتياب الى باب
الهدى من الردى.
السلام عليك يا ثارالله وابن ثاره ،
السلام عليك يا وتر الله الموتور في
الصفحه ٢٦ : في نفسه واطلعه على امره (٣).
[أهل الكوفة كتبوا اليه اعلانهم البيعة]
ورويت الى حصين بن عبد الرحمن
الصفحه ٣٣ : مستجيرا
فاستحييت من رده وضيفته والان لما علمت خل سبيلي حتى آمره بالخروج من دارى الى حيث
شاء لاخرج من ذمامه
الصفحه ٤٥ : السلام الرجوع حزنا وجزعا
لفقد احبته والمضى الى بلدته ثم ثاب إليه رأيه الاول وقال على ما كنت عليه المعول
الصفحه ٥٢ :
[دعوة عمر بن سعد للحرب والحسين يلتمس مهلة]
فلما كان التاسع من المحرم دعاهم عمر بن
سعد الى
الصفحه ٥٣ : الرجالة شبث بن ربعى.
والراية مع دريد مولى لعبيد الله بن
زياد (٢).
وفي ذلك الوقت وصل الخبر الى محمد بن
الصفحه ٥٧ : الحسين (ع) فرايت رجلا يقاتل قتالا شديدا لا يحمل على قوم إلا كشفهم ثم يرجع
الى الحسين (ع) ويرتجز ويقول
الصفحه ٦٢ : اجبتها انا بلسان حاله متمثلا لا
بلسان مقاله :
ذريني ادر وجها وقاحا الى العدلى
فما
الصفحه ٦٦ : بين يدى الحسين (ع).
فقال الحنفي اللهم لا يعجزك شئ تريده
فابلغ محمدا صلى الله عليه وآله نصرتي ودفعي
الصفحه ٧٥ : اليك واعلم انك سيد القوم (٣)
وانك خير الناس أبا واما فاحتز رأسه ورفعه الى عمر بن سعد فاخذه فعلقه في لبب
الصفحه ٧٨ :
واصبح الحق قد وارته اكفان
اضحت منازل آل السبط مقوية (٣)
من الانيس فما فيهن
الصفحه ٨٦ : ابيها فاومات الى الناس ان اسكتوا فسكنت الانفاس
وهدات الاجراس فقالت :
الحمد لله رب العالمين وصلى الله
الصفحه ٨٨ : خير رجالات بعد النبي صلى الله
عليه وآله الا ان حزب الله هم الفائزون وحزب الشيطان هم الخاسرون.
ثم
الصفحه ٩٥ : :
يا من يقول بفضل آل محمد
بلغ رسالتنا بغير توانى
قتلت شرار بني امية سيدا
الصفحه ٩٧ : شيث (٢).
[صفة ورود أهل البيت الى دمشق]
فانطلقوا جميعا فلما قربوا من دمشق دنت
ام كلثوم من شمر وقالت