الصفحه ٧٧ :
ومما شجا قلبى وكفكف عبرتي
محارم من آل النبي استحلت
ومهتوكة
الصفحه ١١٨ :
على سبيل التفصيل
للاحوال السابقة لقتال آل الرسول عليهم السلام
مولد الحسين وذكر النبي صلّى الله عليه
الصفحه ٥٠ : سعد دعا قومه الى القتال
فأجابوه وندبهم الى محاربة الحسين عليه السلام وأهل بيته فلم يخالفوه.
فقد رويت
الصفحه ١١٢ :
ولما رجع صحب آل الرسول من السفر بعد
طول الغيبة وعدم الظفر لفقد حملاة الكتاب وحماة الاصحاب وقد
الصفحه ١٣ : حلو مذاقه ، فلو كان للنبى
وابنته عين تنظر الى الشهيد من عترته ، والاطائب من اسرته ، وجثثهم عن الثياب
الصفحه ٣٥ :
الى دور بني جبلة
فتوقف على باب امراة اسمها طوعة وهي تنتظر ولدها واسمه بلال فاستسقاها فسقته
واشعرها
الصفحه ٨٧ : الى الثرى احمده واؤمن به واتوكل عليه واشهد لا اله إلا
الله وان محمدا عبده ورسوله وان [ولده] (١) ذبحوا
الصفحه ١٢٣ :
لقتله وشرح سبى ذريته واهله
رحيل عيال الحسين (ع) الى الكوفة
الصفحه ٨ : العاشر
، حيث انتقلت الثقافة الاسلامية إلى كربلاء ، ثم ما لبثت أن انتقلت إلى النجف الذي
لم يزل مركزا عظيما
الصفحه ١٢ :
ظامية الى ارتشاف مرن
السعادة ، وارواح تايقة الى الشهادة ، فرحين بانعقاد بيعهم الرابح ، يوم تريق
الصفحه ٢٩ : ، ودعاء الحسين (ع)]
ثم كتب الى الحسين عليه السلام بسم الله
الرحمن الرحيم أما بعد فقد وصل الينا كتابك
الصفحه ٣٤ : لحيته فغضب ابن
زياد وقال انت ها هنا فامر به فضرب حتى ترك وقيد.
فقال انا لله وانا إليه راجعون الى نفسي
الصفحه ١١٧ :
والى ها هنا انتهت مقاصدنا وعلى الله جل
جلاله في المكافاة معتمدنا وإليه ملاذنا ومردنا ونسأله أن لا
الصفحه ١١٩ :
كتاب
الاحنف الى الحسين (ع) وآراء القوم..................................... ٢٧
كلمات
القوم
الصفحه ١٢٠ : الى اهل الكوفة............................................. ٤٢
احضار مبعوث الحسين بين يدي ابن زياد