الصفحه ٦٨ : .
__________________
١ ـ عنه في البحار :
٤٥ / ٤٤ وعن ارشاد المفيد : ٢٦٨.
٢ ـ أخرج نحوه في
البحار : ٤٥ / ٣٦ عن مقاتل الطالبين
الصفحه ٩١ : شهدت عبيد
الله بن زياد وهو ينكت بقضيب
__________________
١ ـ عنه البحار ٤٥ /
١١٦.
٢ ـ من النسخة
الصفحه ٩٩ : ان ذلك على الله يسير» (٤).
__________________
١ ـ ليس في البحار.
٢ ـ عنه في البحار ٤٥
/ ١٣٢
الصفحه ٤٢ :
ثم اقبل الحسين حتى مر بالتنعيم فلقى ابلا
عليها هدية مع بحير بن ريسان (١)
الحميرى الى يزيد بن
الصفحه ٤٣ :
سلام عليكم فانى أحمد
اليكم الله الذي لا اله هو أما بعد فإن كتاب مسلم بن عقيل جاءني يخبرني بحسن
الصفحه ١٠٦ : يوصلهن الى حرم جدهن.
قال أما وجه ابيك فلن تراه ابدا وأما
قتلك فقد عفوت عنك فما يوصلهم الى المدينة غيرك
الصفحه ٩ : المجلسي في إجازات البحار
عن خط الشيخ الشهيد محمد بن مكي صاحب اللمعة الدمشقية قال كتب ابن نما الحلي إلى
بعض
الصفحه ٤٦ : الذي اخرجك عن حرم جدك محمد صلى الله عليه وآله فقال عليه
السلام ويحك يا أبا هرة ان بني امية اخذوا مالي
الصفحه ٦٩ :
ثم رجع الى الحسين (ع) وقال يا ابه
العطش قتلني وثقل الحديد قد اجهدني (١)
فبكى وقال واغوثاه قاتل
الصفحه ٧٢ :
ثم انه (ع) دعا الناس الى البراز
فتهافتوا إليه وانثالوا عليه فلم يزل يقتل كل من برز إليه حتى اثر في
الصفحه ٧٣ : هشمها ثم اتاه سهم له ثلاث شعب مسموم فوقع على قلبه.
فقال بسم الله وعلى ملة رسول الله ثم
رفع راسه الى
الصفحه ٨٣ :
المقصد
الثالث
في
الامور اللاحقة لقتله وشرح سبى ذريته واهله
[رحيل عيال الحسين (ع) الى الكوفة
الصفحه ٨٤ :
زينب الى النبي في مصائب أهل بيته]
قال قرة بن قيس فلم انس قول زينب ابنة
علي (ع) حين مرت باخيها صريعا
الصفحه ٤٨ : ان لا اراه ولا يرانى فاتى الرسول فاخبره.
فقام الحسين ع حتى دخل عليه ودعاه الى
الخروج معه فاعاد عليه
الصفحه ٥٩ :
وانا منطلق ساسقيه واعتزل الحر المكان الذي فيه ولو اطلعني على سره لخرجت معه الى
الحسين (ع)
[التحاق