الصفحه ٤٩ :
ما اقرب الوعد من الرحيل
وإنما الامر الى الجليل
[حوار زينب مع الحسين (ع)]
فلما سمعت زينب
الصفحه ٦٣ :
واستقبلوا القوم بضرب الان
آل على شيعة الرحمن
وآل حرب شيعة الشيطان (١)
[خروج مسلم
الصفحه ٧١ :
فناداه عبد الله بن حصين الازدي يا حسين
الا تنظر الى الماء كانه كبد السماء (١)
والله لا تذوق منه
الصفحه ٧٤ : متعتهم الى
حين ففرقهم فرقا واجعلهم طرائق قددا ولا ترض عنهم ابدا (١).
وحمل الرجالة يمينا وشمالا على من
الصفحه ٧٦ :
[سلب الحسين (ع) بعد قتله]
ولما قتل مال الناس الى سلبه ينهبونه.
فاخذ قطيفته قيس بن الاشعث فسمي
الصفحه ٤٥ : السلام الرجوع حزنا وجزعا
لفقد احبته والمضى الى بلدته ثم ثاب إليه رأيه الاول وقال على ما كنت عليه المعول
الصفحه ٥٣ : الرجالة شبث بن ربعى.
والراية مع دريد مولى لعبيد الله بن
زياد (٢).
وفي ذلك الوقت وصل الخبر الى محمد بن
الصفحه ٥٧ : الحسين (ع) فرايت رجلا يقاتل قتالا شديدا لا يحمل على قوم إلا كشفهم ثم يرجع
الى الحسين (ع) ويرتجز ويقول
الصفحه ٦٢ : اجبتها انا بلسان حاله متمثلا لا
بلسان مقاله :
ذريني ادر وجها وقاحا الى العدلى
فما
الصفحه ٨٦ : ابيها فاومات الى الناس ان اسكتوا فسكنت الانفاس
وهدات الاجراس فقالت :
الحمد لله رب العالمين وصلى الله
الصفحه ٩٧ : شيث (٢).
[صفة ورود أهل البيت الى دمشق]
فانطلقوا جميعا فلما قربوا من دمشق دنت
ام كلثوم من شمر وقالت
الصفحه ١٠٢ : (٢)
تلك الخلائق بينكم بدرية
قتل الحسين وما خبت احقادها (٣)
[نوح
آل الرسول في دمشق
الصفحه ١١٣ :
لقائه واخذوا المواضع
والطرق.
قال بشير فعدت الى باب الفسطاط وإذا هو
قد خرج وبيده خرقة يمسح بها
الصفحه ١٤ : الجنة (٣).
__________________
١ ـ أخرج نحوه في
البحار : ٤٤ / ٢٨٩ ح ٢٠ ، والوسائل : ١٠ / ٣٩١ ح ١ عن
الصفحه ٥٤ :
__________________
١ ـ البحار : ٤٤ /
٣٩٤ عن اللهوف : ٤٠.
٢ ـ البحار : ٤٥ / ١
عن اللهوف : ٤٠.
٣ ـ عنه البحار : ٤٥
/ ٤ وعن