الصفحه ٣٧ :
قال عبيد الله انظر الى حاجة ابن عمك
فتنحيا بحيث لا يراهما أحد فقال ان علي دينا مذ (١)
دخلت الكوفه
الصفحه ١٠٤ : فتعجبت من كلامه وانا اشهد ان لا اله إلا الله
وان محمدا رسوله.
ثم نهض الى الراس فضمه الى صدره وقبله
وبكى
الصفحه ٤٠ : علينا وكفى وان يكن ما لا بد منه ففوز
وشهادة ان شاء الله.
ثم حملت الميرة الى اهلي واوصيهم
بامورهم وخرجت
الصفحه ٤٤ : معروفها واستمرت حذاء ولم يبق منها إلا صبابة كصبابة الاناء
وخسيس عيش كالمرعى الوبيل الا ترون الى الحق لا
الصفحه ٢٤ :
هلك رايت البارحة أن
منبر معاوية منكوس وداره تشتعل بالنيران فدعاهم الى الوليد فحضروا فنعى إليهم
الصفحه ٣٢ : اربعة آلاف درهم كما في كتاب اعلام الورى
باعلام الهدى وامره بحسن التوصل الى من يتولى البيعة وقال اعلمه
الصفحه ٥٦ : ء واولاد اللعناء واقبلوا
يزحفون الى الحسين (ع).
[بدء عمر بن سعد بالحرب]
ثم رمى عمر بن سعد الى اصحاب
الصفحه ٦٠ :
من القصر فنوديت من
خلفي ابشر يا حر بخير فالتفت فلم ار احدا فقلت والله ما هذه بشارة وانا اسير الى
الصفحه ٦١ :
قوله ودارى اشار الى عمر بن سعد لما
التمس الحسين (ع) المهادنة قال تهدم دارى.
فقاتل قتال الباسل
الصفحه ٩٢ : وآله واضعا شفتيه على موضع قضيبك ثم انتحب
باكيا فقال له ابكى الله عينيك يا عدو الله لولا انك شيخ قد خرفت
الصفحه ١٠١ : .
٢ ـ آلة القتل وهو
السيف والرمح وغيرها.
٣ ـ عنه في البحار :
٤٥ / ١٣٣ وعن اللهوف : ٧٥.
٤ ـ الروم : ١٠
الصفحه ٤٧ : سلمان رضى الله عنه فرحتم بما فتح الله عليكم
واصبتم من الغنائم قلنا نعم قال إذا ادركتم قتال شباب آل محمد
الصفحه ٥٨ : (٢).
واقتتل العسكران الى ان علا النهار.
[حديث الحسين (ع) عند زحف عمر بن سعد اليه]
قال عدى بن حرملة لما زحف
الصفحه ٨١ :
[ما قاله النبي (ص) بشأن الحسين (ع)]
وروي عن النبي صلى الله عليه وآله انه
قال إذا كان يوم القيامة
الصفحه ٨٢ : جعل اللحم في القدر صار نارا وكان مع الحسين (ع) ورس وطيب فاقتسموه فلما صاروا
الى بيوتهم صار رمادا