الصفحه ٢٣ : الناس على بيعة عامله بالمدينة وهو الوليد بن عتبة
بن أبي سفيان واتاه بموته مولى معاوية يقال له «ابن أبي
الصفحه ٢١ : : ٣ / ٢٣٤ ، والطرائف ص ٢٠٢ ح ٢٨٩ ، وفي
البحار : ٤٣ / ٣٦١ ح ٢ عن المناقب ، وأخرجه في مدينة المعاجز : ٢٥٩.
الصفحه ٢٢ : (٤).
__________________
١ ـ من النسخة
الحجرية.
٢ ـ عنه البحار : ٤٣
/ ٣١٦ ، ومدينة المعاجز : ٢٥٤.
٣ ـ أخرجه في البحار
: ٤٤
الصفحه ١١٢ : (١) الخاليات البلاقعا
[وصول
أهل البيت الى المدينة]
فلما وصل (٢)
زين العابدين (ع) الى المدينة نزل
الصفحه ١٠٦ : يوصلهن الى حرم جدهن.
قال أما وجه ابيك فلن تراه ابدا وأما
قتلك فقد عفوت عنك فما يوصلهم الى المدينة غيرك
الصفحه ١٢٥ : ء ثلاث حوائج للسجاد (ع).................................... ١٠٦
رد الاثاث وارسال أهل البيت الى المدينة
الصفحه ٩٤ : المدينة بقتل الحسين (ع)]
وبعث عبيد الله بن زياد الى المدينة
عبيد الله بن الحرث السلمي وكان واليها إذ ذاك
الصفحه ٧ :
ترجمة
المؤلف
[ابن نما صاحب مثير
الاحزان]
تمهيد :
الحلة
: مدينة من مدن العراق الشهيرة
الصفحه ٩٥ : الحسين عليه السلام المدينة سمعت الواعية من كل جانب قال مروان بن الحكم :
ضربت دوسر (٢) فيهم ضربة
الصفحه ٨ : الناصعة التي تثبت لنا رواج سوق
العلم والادب والثقافة الاسلامية في هذه المدينة التاريخية في القرون المتقدمة
الصفحه ٣٦ : شيئا من الامر قال والله ما هو الظن وإنما
هو اليقين.
فقال ابن زياد ما كان في قيان المدينة
ما يشغلك عن
الصفحه ٤٤ : كتب
عمرو بن سعيد وهو والى المدينة بامر الحسين (ع) الى يزيد فلما قرا الكتاب تمثل
بهذا البيت
الصفحه ٥٣ : اصحابه.
فجعل على ربع أهل المدينة عبد الله بن
زهير بن سليم بن مخنف العامري.
وعلى كندة وربيعة قيس بن
الصفحه ١٠٤ :
ثمانون فرسخا في
ثمانين ما على وجه الأرض مدينة مثلها منها يحمل الكافور والعنبر والياقوت اشجارها
الصفحه ١٠٨ : بالمدينة مناد يسمعونه ولا يرون شخصه :
ايها القاتلون جهلا حسينا
ابشروا بالعذاب