الصفحه ٥٦ : .
__________________
١ ـ البحار : ٤٥ / ١٢
عن ارشاد المفيد : ٢٦٤.
٢ ـ البحار : ٤٥ / ١٢
عن كتاب اللهوف ص ٤٢.
٣ ـ ما بين
الصفحه ٦٥ : ».
٥ ـ أخرج
نحوه في البحار : ٤٥ / ٢١ عن كتاب محمد بن أبي طالب.
٦ ـ عنه في البحار :
٤٥ / ٢٢.
الصفحه ٧٠ : المسناة يريد الفرات والعباس بين يديه
فجاء كتاب عبيد الله بن زياد الى عمر بن سعد ان حل بين الحسين واصحابه
الصفحه ٨٨ :
بفيك الكثكث والاثلب (١)
افتخرت بقتل قوم زكاهم الله في كتابه وطهرهم واذهب عنهم الرجس فاقع كما اقعى
الصفحه ٩٥ : انفرد به النطنزى في كتاب الخصائص
عن أبي ربيعة عن أبي قبيل قيل سمع في الهواء بالمدينة قائل يقول
الصفحه ٩٦ : هو مكتوب هذا البيت [الشعر] (٥)
وذكر أبو عمرو الزاهد في كتاب الياقوت قال قال عبد الله ابن الصفار صاحب
الصفحه ٩٩ :
قال علي بن الحسين عليهما السلام «ما اصاب من مصيبة في
الأرض ولا في انفسهم إلا في كتاب من قبل ان نبراها
الصفحه ١٠٩ : الحسين يتجاوبن رنينا (٢)
وذكر ابن الجوزي في كتاب النور في فضائل
الايام والشهور نوح الجن عليه
الصفحه ١١٠ :
لعمر اتنى بالكتاب
الذي كتبته اليك في معنى قتل الحسين ومناجزته فقال ضاع قال لتجيئني به اتراك
معتذرا
الصفحه ١١٢ :
ولما رجع صحب آل الرسول من السفر بعد
طول الغيبة وعدم الظفر لفقد حملاة الكتاب وحماة الاصحاب وقد
الصفحه ١١٤ : لدار النبي (ص)]
قال جعفر بن محمد بن نما مصنف هذا
الكتاب :
وقد رثيتها بابياتى هذه للدار وجعلتها
الصفحه ١١٥ : بهذا المصاب ملاذ
الحماة من سفرة الكتاب بلزوم الاحزان على ائمة الايمان.
[حزن زين العابدين (ع) لمصيبة
الصفحه ١١٦ :
(وقد ختمت كتابي هذا بابيات ابن زيدون
المغربي فهى
تنفذ في كبد المحزون نفوذ السمهرى
الصفحه ١٢٠ : الحر............................................. ٤٨
کتاب ابن زياد الى الحر