الصفحه ١٠ : مفيدة قيمة أشهرها
كتاب (مثير الاحزان) وهو الكتاب المعروف الذي مثل فيه مؤلفه واقعة الطف العظيمة
التي رن
الصفحه ١٥ :
[لماذا
وضع هذا الكتاب؟]
وقال جعفر بن محمد بن نماء مصنف هذا
الكتاب ان الذي بعثني على عمل هذا
الصفحه ٣٢ : اربعة آلاف درهم كما في كتاب اعلام الورى
باعلام الهدى وامره بحسن التوصل الى من يتولى البيعة وقال اعلمه
الصفحه ٤٨ : ينصرنا إلا هلك فقال ابن الحر أما هذا فلا يكون ابدا (٣).
[کتاب ابن زياد الى الحر]
قال جابر بن عبد الله
الصفحه ١١٩ :
كتاب
الاحنف الى الحسين (ع) وآراء القوم..................................... ٢٧
كلمات
القوم
الصفحه ٦ : ذلك ، ودعوت الله تعالى لكم
بالخيرة.
من
كتاب وفاء الوفا ، بأخبار دار المصطفى ص ٤٦٨
الصفحه ١١ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله الكاشف لعباده اسرار مراده ، الواصف
نفسه في كتابه بانجاز ميعاده
الصفحه ١٢ :
بفعالكم نبتم عن الاصحاب (٢)
ونبذتم حكم الكتاب (٣) على جهالة
ودخلتم في جمله
الصفحه ١٣ : كتابه العزيز نبلهم ، لانهم
الادلة على النجاة في المعاد ، الهداة الى طرق الرشاد.
ولقد احسن الشاعر بقوله
الصفحه ١٩ : : (أيها الناس) (١٠)
انى خلفت (١١)
فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي [وأرومتي ومزاج مائي وثمرة فؤادي ومهجتي
الصفحه ٣٦ : الكتاب وان كنت لا
بد قاتلي دعني اوصى.
[وصية مسلم واستشهاده]
فنظر الى عمر بن سعد فقال لي اليك حاجة
الصفحه ٤٤ : كتب
عمرو بن سعيد وهو والى المدينة بامر الحسين (ع) الى يزيد فلما قرا الكتاب تمثل
بهذا البيت
الصفحه ٤٥ : ورد خبر مسلم وهاني ارتج الموضع
بالنوح والعويل وسالت العزوب بالدموع الهمول (٣).
ونقلت من كتاب احداق
الصفحه ٤٩ :
فقرأ الكتاب (١).
[نزول الحسين (ع) في كربلاء]
واخذ حسينا بالنزول فسأله عليه السلام عن
الأرض قيل
الصفحه ٥٤ : كطيرة الدبا وتداعيتم إليها كتهافت الفراش (١٠)
فبعدا وسحقا لطواغيت الامة ونبذة الكتاب وشذاذ الاحزاب