الصفحه ٧ :
ترجمة
المؤلف
[ابن نما صاحب مثير
الاحزان]
تمهيد :
الحلة
: مدينة من مدن العراق الشهيرة
الصفحه ٢٨ : قام يزيد شارب
الخمور وراس الفجور وانا اقسم بالله قسما مبرورا لجهاده على الدين افضل من جهاد
المشركين
الصفحه ٥٩ : ء الذي تشربه الكلاب والخنازير
لا سقاكم الله الماء [قال
له الحسين انزل] (٢)
فقال (٣) : انا لك فارسا خير
من
الصفحه ٦٣ : رحمك الله يا مسلم.
فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما
بدلوا تبديلا عز على مصرعك.
يا مسلم ابشر
الصفحه ٧٤ : متعتهم الى
حين ففرقهم فرقا واجعلهم طرائق قددا ولا ترض عنهم ابدا (١).
وحمل الرجالة يمينا وشمالا على من
الصفحه ٨٠ : في
صحراء حاسر عن ذراعيه آخذ بحربة وملك قائم بين يديه وفي يده سيف من نار فقتل
اصحابي فكلما ضرب ضربة
الصفحه ٩٥ :
فلما قدما خرجت امراة من بنات عبد
المطلب قيل هي زينب بنت عقيل ناشرة شعرها واضعة كمها على راسها
الصفحه ١٠٠ : يا ابن بنت المصطفى يا ابن مكة ومنى يا
ابن علي المرتضى فضج المجلس (١)
بالبكاء ويزيد ساكت وهو بذاك شامت
الصفحه ١٠١ :
وأستخدم فقالت زينب
لا والله ولا كرامة لك ولا له إلا ان يخرج من ديننا.
فاعاد الازرق الكلام
الصفحه ١٠٢ : .
اللهم خذ بحقنا وانتقم لنا من ظالمنا
فما فريت الا جلدك ولا حززت إلا لحمك بئس للظالمين بدلا وما ربك بظلام
الصفحه ١٢٠ : وسبه له............................... ٤٣
لقاء الامام (ع) مع جماعة من اهل الكوفة
الصفحه ١٢٥ :
شامي طلب من يزيد فاطمة بنت الحسين (ع)................................. ١٠٠
خطبة زينب (ع) في مجلس
الصفحه ٢٤ :
وتأمرهم ببيعة يزيد ونكون أول من يبايع قال وانا انظر الى مروان وقد اسر الى
الوليد ان اضرب رقابهم (١)
ثم قال
الصفحه ٤٤ : الحسين
(ع) خطيبا بذى حسم اسم موضع وقال انه قد نزل بنا من الامر ما ترون وان الدنيا قد
تحيزت وتنكرت وادبر
الصفحه ٥٥ : وحجور طهرت ونفوس أبية وانوف حمية من ان نؤثر طاعة اللئام على مصارع الكرام
إلا واني زاحف بهذه الاسرة مع