الصفحه ٦٧ : واخرج من خفه سكينا
فقاتلهم حتى قتل رضوان الله عليه (١).
[تسابق أصحاب الحسين (ع) للقتال]
وكان اصحاب
الصفحه ٦٨ : العباس بن علي ومقتلهم]
فلما راى العباس بن على (ع) كثرة القتلى
في اهله قال لاخوته من امه وهم عبد الله
الصفحه ٧١ :
فناداه عبد الله بن حصين الازدي يا حسين
الا تنظر الى الماء كانه كبد السماء (١)
والله لا تذوق منه
الصفحه ٧٢ :
ثم انه (ع) دعا الناس الى البراز
فتهافتوا إليه وانثالوا عليه فلم يزل يقتل كل من برز إليه حتى اثر في
الصفحه ٧٣ : وتقاتلوني والنساء
ليس عليهن جناح.
قال لك ذلك ثم قصدوه (ع) بالحرب وجعلوه
شلوا من كثرة الطعن والضرب وهو
الصفحه ٧٥ : الامير قد قتل الحسين فبرزت بين الصفين وانه ليجود
بنفسه فوالله ما رايت احسن منه ولقد شغلني نور وجهه وجمال
الصفحه ٨٤ :
فما زلت ارثيه وابكي لشجوه
ويسعد عيني دمعها وزفيرها
وبكيت من
الصفحه ٨٧ : بشط الفرات من
غير ذحل ولا ترات.
اللهم انى اعوذ بك ان افترى عليك الكذب
أو ان اقول خلاف ما انزلت عليه
الصفحه ٩١ :
قالت ان لي عن السجاعة لشغلا واني لاعجب
ممن يشتفى بقتل ائمته ويعلم انهم منتقمون منه في آخرته
الصفحه ٩٣ : ابنته اتاك القوم من حيث
تحذر فقال لا عليك ناوليني سيفى فناولته فجعل يذب نفسه ويقول :
انا ابن ذى
الصفحه ٩٤ : الازدي وكان
شيخا فقال يا عدو الله الست صاحب أبي تراب قال بلى لا اعتذر منه قال ما ارانى الا
متقربا الى
الصفحه ١٠٧ :
فقال لغلامه سليم احتفظ بهذه الجونة
فانها كنز من كنوز بني امية فلما فتحها إذا فيها راس الحسين عليه
الصفحه ١١١ : حين سلت
وان قتيل الطف من آل هاشم
اذل رقابا من قريش فذلت
فقالت فاطمة
الصفحه ١١٧ : يخلى قاريه ومستمعيه
من لطفه ويقرينا وإياهم من عفوه وعطفه ويجعل حزننا عليهم وجزعنا لهم دائما لا
يتغير
الصفحه ١٨ : أن
ابنك هذا مقتول وان شئت اريتك من تربته التي يقتل بها فتناول ترابا احمر فاخذته ام
سلمه فخزنته في