الصفحه ٧٦ : .
واخذ برنسه مالك بن بشير الكندي وكان من
خز واتى امراته فقالت له اسلب الحسين (ع) يدخل بيتى واختصما قيل لم
الصفحه ١١٤ : الطلول خالية من سكانها خالية باحزانها قد غشيها القدر النازل
وساورها الخطب الهايل واطلت عليها عذبات
الصفحه ٤ :
شذرات من الاحاديث القدسيّة
وأقوال الرسول الامين
والائمّة المعصومين عليهم السلام
في شأن سيّد
الصفحه ١٣ : حلو مذاقه ، فلو كان للنبى
وابنته عين تنظر الى الشهيد من عترته ، والاطائب من اسرته ، وجثثهم عن الثياب
الصفحه ٢٥ : يزيد ولقد سمعت جدي يقول الخلافة محرمة على آل سفيان.
وكان توجه الحسين الى مكة لثلاث مضين من
شعبان سنة
الصفحه ٤١ :
الكوفة وقد ابتلى به
زمانك من بين الازمان وبلدك من بين البلدان وابتليت به من بين العمال وعندها تعتق
الصفحه ٥٦ : الحسين
عليه السلام وقال اشهدوا لي عند الامير اني اول من رمى (١).
فقال (ع) قوموا الى الموت الذي لا بد
الصفحه ٦٦ :
[الحنفي ينصر الحسين (ع)]
ولما وصل القتال إليه (ع) تقدم امامه
رجل من بني حنيفة يقيه بنفسه حتى سقط
الصفحه ٧٩ :
رزية عمت الدنيا وساكنها
فالدمع من اعين الباكين هتان (١)
لم يبق
الصفحه ٨٥ :
ولما انفصل الناس من كربلاء خرج قوم من
بني اسد كانوا نزولا بالغاضرية فصلوا على الجثث النبوية
الصفحه ٩٧ :
فيهم شيخ من عقلاء
النصارى فأكرمناه واحسنا إليه.
فقال لنا اخبرني أبي عن آبائه انهم
حفروا في بلاد
الصفحه ٩٨ : ءك قال ابشر فتح الله ونصره.
ورد علينا الحسين بن علي في ثمانية عشر
من أهل بيته وستين رجلا من شيعته فسرنا
الصفحه ٨ :
واللغة والشعر والادب
، وموردا عذبا سائعا لانتهال العلوم الدينية ، والفلسفية والعربية ، وغيرها من
الصفحه ٢٢ : وقد ضم الحسين
(ع) الى صدره يسيل من عرقه عليه وهو يجود بنفسه ويقول مالي وليزيد لا بارك الله
فيه اللهم
الصفحه ٣٧ : فاقضه عني واطلب جثتي من ابن زياد ووارها وابعث الى الحسين من يرده
ويحذره من اهل الكوفة فانى لا اراه إلا