الصفحه ١٣٨ :
يعتزل لنا نفسه فلم
يفعل واقام على احداثه فاخترنا هلاكه على هلاك ديننا ودنيانا ولا يبعد الله إلا
الصفحه ١٤٢ : (ع) كتب مع
ابن عباس كتابا إلى أبي موسى الاشعري وغلظ فيه فقال ابن عباس قلت في نفسي اقدم على
رجل وهو أمير
الصفحه ١٤٥ : ادبروا
لنجاهدنهم فلعمري ما قوم قتلوا النفس التي حرم الله قتلها واخذوا الاموال واخافوا
اهل الايمان باهل ان
الصفحه ١٥١ : (٢)
ووضع السلاح وآمن عثمان بن حنيف علي نفسه وتفرق الناس عنه.
وطلب طلحة والزبير وأصحابهما عثمان حتى
أتوا
الصفحه ١٥٨ : الف رجل وعلى الميسرة مالك
الاشتر في الف رجل ومعه في نفسه عشرة آلاف رجل وخرج إليه من البصرة الفا رجل
الصفحه ١٥٩ : ويرومان أن يدخل في طاعتهما فقال اختاروا مني احدى ثلاث خصال
اما ان أقيم في بيتي واكف نفسي ولا اكون معكما
الصفحه ١٦٩ :
نفسه ومن معه قال ابن عباس فتبسمت فقالت مما تضحك يا ابن عباس؟.
فقلت والله معه قوم على بصيرة من امرهم
الصفحه ١٧٠ : امرهم إلى
رجل منهم يختار لهم منهم ويخرج نفسه منها فعرض الامر على علي فحلف عثمان وأبى علي
ان يحلف فبويع
الصفحه ١٧٨ : الضرب والطعن ومنازلة
الاقران فأي امرئ احس من نفسه
الصفحه ١٧٩ : الله
عليه كما يذب عن نفسه فلو شاء الله لجعله مثله.
فقام إليه شداد بن شمر العبدي فحمد الله
وأثنى عليه
الصفحه ١٨٥ : إليه مالك الاشتر فضربه على وجهه
ضربة وقع بها على الارض وحماه اصحابه فنهض وقد تراجعت نفسه وهو يقول لابد
الصفحه ١٨٦ : ضامنة
لكم الجنة فحفوا بها من كل جانب واستقدموا حتى دنوا من عسكر أمير المؤمنين ولفت
عائشة نفسها ببردة
الصفحه ١٩٠ : الناجذ واصبروا لوقع السيوف
فوالذي نفسي بيده لالف ضربة بالسيف أهون علي من ميتة على فراشي فقاتلوهم صابرين
الصفحه ٢٠٥ : مصرع شيخ اضيع
من مصرعي قال الحسن وقد كان قبل ذلك جاهد جهادا مع رسول الله ووقاه بيده فضيع امر
نفسه ولقد
الصفحه ٢٠٩ : النفس ثم مر بعبد الرحمن بن عتاب بن
اسيد فقال هذا يعسوب القوم ورأسهم كما ترونه ثم جعل يستعرض القتلى رجلا