الصفحه ٢٢٣ : بالذي يقدم على شبهة فقالت معه
قتالا شديدا فلما انقضى الحرب اتيت المدينة فسرت إلى بيت ام سلمة فاستأذنت
الصفحه ٢٠٥ : وكان امر الله فدرا مقدورا.
وفي رواية علي بن زيد بن جذعان قال لما
بلغ طلحة ان الزبير قد اندفع ذهب في
الصفحه ٥٧ : رسول الله فلا يختلف عليك اثنان وقول
أبي سفيان حرب بن صخر بأعلى صوته : يا بني هاشم أرضيتم أن يلي عليكم
الصفحه ٩١ : ذلك بظن أو ترجيم ، ولا يضع يده في شئ منه على معرفة ويقين ،
والذى تدل الدلائل عليه من رأى أمير المؤمنين
الصفحه ١٣٠ : أبي موسى الاشعري وكان بالكوفة من قبل عثمان ان يوصل الكتاب إليه
ليستنفر الناس منها إلى الجهاد معه وكان
الصفحه ٤٨ : .
روى هذا الكلام بعينه عن أمير المؤمنين
في أسباب تأخر القوم عنه فان صحت الرواية بذلك فهو أوكد بحجته وان
الصفحه ٣٧ :
نظرة في النصوص :
(فصل وسؤال) فان قال قائل انكم ان كنتم
قد اعتمدتم على هذه الاخبار في عصمة علي
الصفحه ٣٩ : بنت أبى بكر ومن تولى واحدا منهم واعتقد انه من الاسلام وذلك طعن يعم جميع
نقلة الدين من الملة فسقط لذلك
الصفحه ١٨٧ : الذي اخذ بخطام
جملي؟ قال انا عبد الله ابن اختك فقالت واثكل اسماء ثم برز الاشتر إليه فخلى
الخطام من يده
الصفحه ٢٢٧ : قال له اهلا لقد تمنيتك حتى لو
ابطيت لسألت الله ان يأتيني بك اجلس فكل معي فجلس معه ورأيت النبي صلى الله
الصفحه ١٨ : بين الجميع منه على الظهور والتبيان للذى
جاء. فقد جمعت لك أيدك الله كلما صدر عنهم ، وأثبت في هذا الكتاب
الصفحه ١١١ :
إلى ما ذكرناه.
ومما تعلق القوم به أيضا في قرف علي (ع)
بدم عثمان بعد الذي ذكرناه وعددنا مقامه
الصفحه ١٦١ : بالاسلام فان الله تعالى يقول : (ما اصاب من مصيبة في
الارض ولا في انفسكم إلا في كتاب من قبل ان نبرأها أن ذلك
الصفحه ٥ :
وهكذا سبيل امناء
الوحى والحجج على الخلق فانهم لا ينطقون إلا عن الامر الآلهى.
تعرف حينئذ ان من
الصفحه ٧١ : شيئا فأخذوا أدواته ففتشوها
وإذا فيها كتاب من عثمان إلى عبد الله بن أبى سرح وهو إذا أتاك كتابي هذا فاضرب