الصفحه ١٢٨ : ذكرناه
من شقاق أمير المؤمنين والتأهب للمسير إلى البصرة واتصل الخبر إليه وجاءه كتاب
يخبره بخبر القوم دعا
الصفحه ٦٣ : خبر البيعة وما كانت عليه الحال
أبو مخنف لوط بن يحيى الازدي في كتابه المصنف في حرب البصرة عن سيف بن عمر
الصفحه ١٣٢ : .
(٢) الاستعتاب طلب
العتبى وهي الرضا ومراده (ع) انه كان يكثر من طلب رضاه ويقل من عتابه وتعنيفه.
(٣) رواه الشيخ
الصفحه ٤٦ :
بالرمح فقتله فبلغ
النبي صلى الله عليه وآله خبره فقال يا اسامة أقتلت رجلا يشهد ان لا إله إلا الله
الصفحه ٩٩ : لهم عرض الكتاب عليه واخذه
واستأذن عليه حاجبه في إيصاله إليه فأذن له فدخل عليه وقد لبس ثيابه وهو يلبس
الصفحه ٦٢ :
قد كانت امور كثيرة لم تكونوا عندي فيها
محمودين أما انى لو أشاء لقلت عفى الله عما سلف سبق الرجلان
الصفحه ٢٣٣ : ء بطرهما.
وفي رواية اخرى في غير هذا الكتاب خطبته
هكذا :
اما بعد فانه لما قبض الله رسوله قلنا
نحن أهله
الصفحه ٨٧ : إلى المسجد فجعلت تتبرء ممن قتل عثمان ، وهذا الخبر يصرح
مضمونه عما ذكرناه من أنها لم تزل مقيمة على
الصفحه ٤٩ : من بايع أمير
المؤمنين (ع) الراضين بامامته الباذلين لانفسهم في طاعته بعد الذي أجملناه من
الخبر عنهم
الصفحه ١٤٨ :
الشعبي ان أبا الأسود الدؤلي وعمران لما دخلا على عائشة قالا لها ما الذي أقدمك
هذا البلد؟ وانت حبيسة رسول
الصفحه ١٢٢ : للمسلمين ان يطلبوا بدمه
فقال لها عبد الله فإذا كان هذا قولك في
علي يا امه ورأيك في قاتلي عثمان فما الذى
الصفحه ٨٣ : في صحتها لاتفاق الرواة عليها أنها لما قتل أمير المؤمنين جاء الناعي فنعى
أهل المدينة فلما سمعت عائشة
الصفحه ٨٦ : بن عبيد بن ام كلاب فقالت ما الخبر؟ فقال قتل عثمان قالت قتل نعثل؟ ثم
قالت اخبرني عن قصته وكيف كان أمره
الصفحه ١٧٣ :
إلى عائشة فخبراها
خبره وسألاها ان تسير إليه فأبت وراسلته تدعوه إلى الحضور عندها فاستعفاها من ذلك
الصفحه ٨٨ : ذلك ما
شئتما فان اذنوا فيه فعلت وأنى لي بذلك وهو لكافة المسلمين شاهدهم وغائبهم لكنى
ابدى لكما عذرا