الصفحه ٤٢ : خمسة نفر ، أحدهم عبد الرحمن فاعترفت الجماعة من مخالفينا بما هو حجة عليهم في
الخلاف على أئمتهم وبشذوذ
الصفحه ٦٧ :
الباب الذى ذكرناه الاخبار الواردة بصورة الامر في القتال وكيفية ما جرى فيه على
ترتيب ذلك في مواضعه
الصفحه ٨٢ : ببغضها له ومقتها إياه
ولم يكن منه ذلك عليه السلام إلا النصيحة لله ولرسوله واجتهاده في الرأى ونصحه
الصفحه ٨٣ : أمير المؤمنين (ع) إلى عائشة وهى بالبصرة نازلة في قصر ابن خلف يأمرها
بالرحيل إلى وطنها والرجوع إلى بيتها
الصفحه ١١٥ :
أصحاب النص وليس فيه
دليل على ما يتعلق به القوم من قذفه بقتل عثمان حسبما بيناه وشرحناه.
واما قبض
الصفحه ١٢٢ : امامهم وانه اعطاهم التوبة فقتلوه تقيا نقيا
بريا فيرون في ذلك رأيهم ويثيرون على من ابقرهم امرهم وغصبهم
الصفحه ١٢٤ :
وقال أيها الناس من
خرج لطلب دم عثمان فعلى جهازه وكان قد صحب ابن أبي ربيعة مالا جزيلا فأنفقه في
الصفحه ١٥٨ : (ع) قال لما سار علي من ذى قار قاصدا البصرة حتى نزل
الخريبة في اثنى عشر الف وعلى الميمنة عمار بن ياسر في
الصفحه ٢١١ :
قرضة فقال البر اخرج
هذا ولقد سألني ان اكلم عثمان في شيئ يدعيه عليه بمكة فلم أزل به حتى اعطاه وقال
الصفحه ٢١٩ : كانت في المسجد لجميع أصحابه إلا بابي فلما سد باب أبيها وصاحبه وترك بابى
مفتوحا في المسجد تكلم في ذلك
الصفحه ٢٢٦ : عن ابي الحسن علي
بن الحسين ابن فضال باسناده في كتابه المعروف (بالمبنى) وهو اشهر ان يدل عليه
العلما
الصفحه ٢٣٤ :
وأولياؤه دون الناس
لا ينازعنا في سلطانه أحد ولا يطمع في حقنا طامع إذا انبرى لنا قومنا فغصبونا
الصفحه ٢٣ : دون سواه ، لم يخرجوا بشئ منه عن طاعة الله ولا
دخلوا به في شئ منه إلا انهم كانوا على الهدى والصواب
الصفحه ٤٣ :
ولا كان قبلها على
الظاهر بخيانة في الدين ولا خرج عن الامامة كان المارق عن طاعته ضالا فكيف إذا
أضاف
الصفحه ٤٩ : ذكرناه في إمامته (ع) خلاف النفر الذين تعلق بذكرهم في
القعود عن القتال ممن تعلق أو بما ظهر بعد البيعة من