الصفحه ٦٦ : بايعه
كان مؤثرا له داعيا إليه في ذلك على ما قدمناه والحمد لله.
قال الشيخ المفيد أدام الله تأييده : وقد
الصفحه ٢٣١ : إني رأيتك في
المنام مرتين أرى جملا يحملك في سدفة من حرير فاكشفتها فإذا هي أنت.
أفلا ترى ان رسول الله
الصفحه ٢٠ :
كان في حيزهم التدين
بقتال أمير المؤمنين (ع) وأنصاره والقربة إلى الله سبحانه وتعالى في استفراغ
الصفحه ٢٦ :
به على ما ذكرناه بحل
وكما أن قولنا ذلك في علي وأصحابه فكذلك هو في الفريق الآخر فانا لسنا ننكر انهم
الصفحه ٣٨ :
الفريقين لاخبارنا مع
اختلافهم في الاعتقاد على ما ذكرناه ، وصح الاختلاف بيننا وبين خصومنا في
الصفحه ٤٨ :
أمكنه المقت من
الانقياد له لنصرته وتجاهل ما أبداه من الحيرة في قتال البغاة والشك في لمسه ذلك
وحجته
الصفحه ٧٨ : حجة لهما في دفع الظاهر بدعوى الباطن وانه لو تم
لهما التلبيس بدعوى الكراهة الباطنية لم تتم لهما حجة
الصفحه ٧٩ :
فلما علم الرجلان ذلك
ووضح لهما ما ذكرناه في معانيه ولم يكونا ممن يخيل عليهما فساد الدعوى لما
الصفحه ١١٨ :
وهذا القول مقبول عند الشيعة لانه قاله
بمحضر من رسول الله ومشهده فلم ينكر عليه فصارت الحجة في صوابه
الصفحه ١١٩ :
يتبعهم
الغاوون ألم تر انهم في كل واد يهيمون وانهم يقولون ما لا يفعلون) وقد كان حسان ممن يشكر
الصفحه ٦ : ) الماثل اليوم أمام
القراء الكرام مختبئا في زوايا المكتبات لا يصل إليه إلا النفر النزر من رواد
السيرة
الصفحه ٦٣ :
تقدم عليه ، وإنكاره
ما صنعوه في ذلك ، وخصومنا لعنادهم الحق وتجاهلهم يجعلون الاخبار الشاذة في كراهة
الصفحه ٩٢ :
بذلك في حجد فضله
وإنكار فضله وتظلمه من القوم جميعا في مقام على التلويح والتصريح والتحقيق
والتعريض
الصفحه ١٠٩ :
قتل عثمان بمحن عظيمة
وذلك ان جميع من نصب له الحرب جعل الحجة عليه في دعواه عليه قتل عثمان ، قال
الصفحه ١١٠ :
ويقول ما يقول لعمارة
الدنيا ولا يبالي بعاقبة ذلك في الآخرة بل كانت افعال علي (ع) واقواله التي