الصفحه ١٠١ : لرضيتم منه بدون منظقي هذا ألا فما تفقدون من حقكم
والله ما قصرت في بلوغ ما كان يبلغ من كان قبلي وما وجدتكم
الصفحه ١٣٧ : سابقة في الاسلام ليس لاحد من الناس غيره وقد خالفه قوم من أصحابه حاسدون
له وباغون عليه وقد توجهوا إلى
الصفحه ١٣٩ : معهما كتابا إلى أبي موسى الاشعري ان يبايع من قبله على
السمع والطاعة وقال له في كتابه أخرج الناس عن حجزتك
الصفحه ١٥٢ : أصحاب رسول الله في الصلاة نخاف فوتها (١).
فقالت عائشة : مروا أن يصلى بالناس
غيرهما فقال لهم يعلى بن
الصفحه ١٥٦ :
طالب فيها لا يفتق في الاسلام فتقا عظيما ومنوه حتى تجمعوا على رجل سواه.
ولما صار عثمان بن حنيف إلى ذى
الصفحه ١٦٤ : فيه وهو شرع سواء فأتى بنا إليه ونحن أكره الناس إليه
واللح على اعناقنا فبايعناه كرها والذي نطلب منه
الصفحه ١٦٨ :
والقدم في الاسلام
وقد احاط به الناس قياما على رأسه بالسيف فقال لنا يهزل ان احببتما بايعت لكما فلو
الصفحه ١٩١ : مضر في
القلب واليمن في الميمنة وعليهم مالك الاشتر وفي الميسرة عمار بن ياسر.
وصف أصحاب الجمل صفوفهم
الصفحه ١٩٢ : هذا ستكفاه فرمقت لضرب
أبي ولحظته وإذا هو يورد السيف ويصدره ولا أرى فيه دما وإذا هو يسرع اصداره فيسبق
الصفحه ١٩٣ : ولو قلت الاشتر لقتلنا جميعا
فاثقلني الجراح حتى سقطت وانا مجروح مطروح في القتلى.
فأتاني الاسود بن ابي
الصفحه ٢١٣ : إلا
قتالي وقتال من معى والتمادى في البغي فناهضتهم بالجهاد وقتل من قتل منهم وولى إلى
مصرهم من ولى
الصفحه ١٥ : أصحاب علي (ع) بكف من التراب................................. ١٨٨
أبيات أم ذريح العبدية المتشيعة في ذم
الصفحه ١٤٩ : جواريها متخفرات
وجاءت حتى دخلت عليهن كأنها من النضارة فلما رأت إلى ما هن فيه من العبث والسفه
كشفت نقابها
الصفحه ١٦٧ : قتالك فقال الله المستعان.
ثم دعا عبد الله بن عباس فقال انطلق
إليهم فناشدهم وذكرهم العهد الذى لى في
الصفحه ١٧١ : مقدمته عبد الله بن عباس رحمه الله وعلى
ساقته هند المرادي ثم الجملي وهو الذي قال فيه عمر بن الخطاب سيد اهل