الصفحه ١٠٣ : الخبر فخرج مغضبا حتى دخل على عثمان فقال يا عثمان أما رضيت من مروان ولا رضى
منك إلا بتحرفك عن دينك وبخدعك
الصفحه ١١٧ :
آلهك مولانا وأنت ولينا
ومالك فينا في المقالة عاصيا
فقال له قم يا علي فانني
الصفحه ١٢٩ : واقم بما لك فان العرب لهم جولة ثم يصيرون اليك (١).
فقال له ابن عباس ان هذا القول منك يا
اسامة على غير
الصفحه ١٣٠ : وحثوا السيرا
كى تلحقوا طلحة والزبيرا
إذ جلبا شرا وعافا خيرا
يا
الصفحه ١٤٣ : :
يا أهل الكوفة إنكم من اكرم المسلمين
واعدلهم سنة وافضلهم في الاسلام سهما وأجودهم في العرب مركبا ونصابا
الصفحه ١٤٤ : عثمان لمعصوب بهما ومطلوب فيهما يا خيبة الداعي إلى ما ادعا وبماذا اجيب ، والله
انهما لفي ظلالة صما
الصفحه ١٤٦ : يا أبا زينب فانك
والله على الحق فلا تشك فانك انما تقاتل الاحزاب فأنشأ ابو زينب يقول :
سيروا
الصفحه ١٥٥ : والله الفتنة التي كنا نتحدث بها
فقال له مولاه ابو عمرة رحمك الله يا أبا عبد الله تسميها فتنة ثم ترى
الصفحه ١٥٦ : رائدا
فرأيت روضة وغديرا فقلت يا قومي النجعة النجعة فأبوا ما كنت بمستنجع بنفسك فأخذت
باصبع من اصابعه فقلت
الصفحه ١٥٧ : وكانوا في فلاة قال عبد الله
بن عباس فأخبرت عليا بذلك فقال لي اسكت يا ابن عباس فوالله ليأتينا في هذين
الصفحه ١٥٨ : عنك اربعة آلاف سيف من بني سعد فبعث إليه
امير المؤمنين (ع) بل احبس وكف فجمع الاحنف قومه فقال يا بني سعد
الصفحه ١٧١ :
طايعين فوالله ما
بايعوه إلا كارهين والسيف على رقابهم غصبهم امره فقال الزبير دع عنك ما ترى يا ابن
الصفحه ١٧٥ : عليه السلام
وقال لولده الحسن (ع) قم يا بنى فاخطب فقام خطيبا فحمد الله وأثنى عليه وقال :
أيها الناس قد
الصفحه ١٩١ : فغضب (ع) وقال أقول لك تقدم تقول على
الاسنة ثق بالله يا بني وتقدم بين يدى على الاسنة.
وتناول الراية
الصفحه ١٩٣ : فانطلقت إليه فدعوته وجاءها فقالت له يا أخي
ما تراك فاعلا في أمر آمرك به؟ قال ما هو؟ قالت انطلق إلى عبد