الصفحه ١١٤ :
نقلهم جواب ابن عباس لاسامة وقوله أبعد ثلاثة من قريش تطلب اثرا بعد عين ، فليس
فيه أيضا دليل على إيثار ابن
الصفحه ٨٢ : (ج ٥ ـ ص ٤٦) والبغوى بهامشه وابن جرير
الطبري في التاريخ (ج ٣ ـ ص ٦٧) بالاسناد إلى عروة بن الزبير عن عائشة والى
الصفحه ١١١ :
إلى ما ذكرناه.
ومما تعلق القوم به أيضا في قرف علي (ع)
بدم عثمان بعد الذي ذكرناه وعددنا مقامه
الصفحه ١٦٠ : القضاء قال وفيه دلالة على انها لا تصلح لشي من امور الزعامة.
(٢) عند ابن الاثير (ج
٣ ـ ص ٨٦) انه كتب في
الصفحه ٩٥ : وقد أصحبه عثمان كتابا أقطعه فيه قرية من قرى الكوفة وهى (كويفة
ابن عمر) فلم يزل بها حتى ولي أمير
الصفحه ١٥١ : القيس خاصة خمسمائة شيخ مخضوب من اصحاب عثمان ابن حنيف وشيعة
امير المؤمنين سوى من اصيب من ساير الناس وبلغ
الصفحه ١٥٣ : عنى ابن
اختى عبد الله بن الزبير فختم يومئذ بثلاثة ختوم.
ثم قال طلحة والزبير ما تأمرين في عثمان؟
فانه
الصفحه ٢٠٥ : والله ما اخافك إلا ابنك قال فاتبعه ابن جرموز في تلول من اتاليل العرب
والله ما رأيت مثله قط ضاع دمه وهذا
الصفحه ٢٠٠ : والنبل.
وروى ابن أبى ميرة عن علقمة بن أبى
علقمة عن ابيه قال جعلنا الهودج من خشب فيه مفاتيح الحديد وفوقه
الصفحه ٢٢٩ :
فقالت له ما عندك من
الخبر قال قتل عثمان قالت فمن ذا ولوه قال بايعوا عليا ابن عم رسول الله صلى الله
الصفحه ٢٣٢ :
طمعا في نيل الامر من
بعده بغير شبهة في ذلك وانهما كانا متوليين لقتل عثمان فلما بايع الناس لامير
الصفحه ١١٢ :
يا ليت شعرى وليت الطير تخبرني
ما كان بين علي وابن عفانا
لتسمعن وشيكا في
الصفحه ١١٦ :
ما كان بين علي وابن عفانا
ليسمعن وشيكا في ديارهم
الله اكبر يا ثارات عثمانا
الصفحه ١٢٣ : يا
أبا عبد الله اشتركت في دم عثمان ثم بايعت لعلى وأنت والله أحق بالامر منه فقال
لها الزبير أما ما
الصفحه ١٤٧ : عثمان وعصاه وانما
انت
__________________
(١) سماه ابن جرير في
التاريخ (ج ٥ ـ ص ١٧٣) الحفير ولم يضفه