الصفحه ٤١ :
ما لا يمكن رتقه
وانصدع في الدين ما لا يستطاع شعبه فلما سمع ذلك منهم بعد الذي ذكرناه من الابا
الصفحه ١٤٨ :
حبيس رسول الله صلى
الله عليه وآله وإنا نذكرك الله ان يهراق الدماء في سبيلك فقالت وهل من احد
الصفحه ١٥٥ : بمعاوية فقد بايع في الشام الناس فأمسكوا عنه.
الزبير شاك متردد :
وروى داود بن ابي هند عن ابن عمرة مولى
الصفحه ١٦٢ : الواقدي عن عبد بن السلام بن حفص
قال حدثني المنهال أبن سلم البصري قال لما بدى لطلحة والزبير في حبس عثمان بن
الصفحه ١٩٨ :
واحملها إلى دار عبد
الله بن خلف حتى ننظر في امرها فحملتها إلى الموضع وان لسانها لا يفتر من السب لي
الصفحه ١٨١ :
يا أبا محمد أبا لسيف
تخوف ابن ابي طالب اما والله ليعاجلنك السيف فقال ذلك بيننا وبينكم.
قال
الصفحه ٢٠٤ : والسيف على عنقي فلما التقى الناس يوم الجمل جاءه سهم غرب (١)
___________________
(١) ذكر ابن جرير في
الصفحه ٣ : (١)
ولد سنة ٣٣٨ (٢)
في الحادى عشر من ذى القعدة بقرية تعرف (بسويقة ابن البصري) من عكبرى (٣)
وتبعد عن بغداد
الصفحه ١٧١ :
طايعين فوالله ما
بايعوه إلا كارهين والسيف على رقابهم غصبهم امره فقال الزبير دع عنك ما ترى يا ابن
الصفحه ١٩٩ : الجمل واحتمل الخدر ومعه اصحاب له وفيه عائشة حتى
انزلوها بعض دور البصرة وولى الزبير منهزما فأدركه ابن
الصفحه ٦٣ : عن ابن اثرى
__________________
ـ على نهج البلاغة
اقوال العلماء في الاعتراف بوجود الخطبة الشقشقية
الصفحه ٤٥ :
المقدم في الدين مع
العصيان له في بعض أوامره ونواهيه ولولا أن ذلك كذلك لما عصى الله من يعرفه ولا
الصفحه ١٠٠ :
علي ينصح عثمان :
وروى المدائني عن علي بن صالح قال ذكر
ابن داب قال لما عاب الناس على عثمان ما
الصفحه ٢٥ : الملعون المستحق للخلود في النار.
وتكون عائشة وطلحة والزبير والحكم بن
أبى العاص ومروان أبنه وعبد الله بن
الصفحه ٥٧ : ابن تيم مرة
حاكما على العرب ومتى طمعت أن تتقدم على بني هاشم في الامر انهضوا لدفع هؤلاء
القوم عما