الصفحه ٨٦ :
وخرجوا في طلب علي يقدمهم الاشتر ومحمد بن أبى بكر وعمار بن ياسر رحمه الله حتى
أتوا عليا وهو في ببت سكن فيه
الصفحه ١٢١ : ومروان بن الحكم بن ابي العاص وأولاد عثمان وعبيده وخاصته من بني امية
وانحازوا إليها وجعلوها الملجأ لهم في
الصفحه ١٢٥ :
الناس بهذا الامر والله ما أنصفتما رسول الله في نسائه حيث تخرجوهن إلى العراق
وتتركوا نساءكم في بيوتكم ثم
الصفحه ١٢٦ :
الجند من الشام فان أبطئنا عن الخروج خفنا أن يدهمنا علي (ع) بمكة أو في بعض
الطريق فيمن يرى رأيه في عداوة
الصفحه ٢١٦ : ء
الامة ومكنتهما في البيعة فما أطاعا المرشدين ولا أجابا الناصحين ولاذ اهل البغي
بعائشة فقتل حولها جم لا
الصفحه ٢١٧ :
هذه الذرية لا سبيل
عليها وهم في دار هجرة وانما قتلنا من حاربنا وبغى علينا وأما أموالهم فهي ميراث
الصفحه ٢١٨ : وشقاقك ما بلغت؟ وهي امرأة من
النساء لم يكتب عليها القتال ولا فرض عليها الجهاد ولا ارخص لها في الخروج من
الصفحه ٢٢٠ : الخلق وردا علي الحوض وهو أحق
الناس عهدا إلي لا يبغضه أحد إلا أكبه الله على منخره في النار فازدادت بذلك
الصفحه ١٨٦ : باللواء وصف اصحابه فجعل الحسن في الميمنة والحسين
في الميسرة وكان في ميمنة اهل الجمل هلال بن وكيع وفي
الصفحه ٢١٤ :
خطبة علي (ع) :
ولما كتب امير المؤمنين عليه السلام
بالفتح قام في الناس خطيبا فحمد الله واثنى عليه
الصفحه ٢١٥ :
فدخلنا معه بيت المال
فلما رأى ما فيه ضرب احدى يديه على الاخرى وقال غرى غيري وقسمه بين اصحابه
الصفحه ٢٣٣ :
وإثارة الفتنة في
الاسلام وهلاك العباد والبلاد.
وروى ابراهيم بن عمر عن أبيه عن بشير عن
نوح بن
الصفحه ٥٩ :
مكرهين إلى البيعة وأمثال ما ذكرناه من الاخبار في قهر الناس على بيعة أبى بكر
وحملهم عليها بالاضطراب كثيرة
الصفحه ٦١ : الخاصة والعامة ما أظهره أمير المؤمنين (ع) من كراهته
من تقدم عليه وتظلمه منهم.
فقال في مقام بعد مقام
الصفحه ١٠٣ :
انه قال مقالة لا
ينبغى ان ينزع عنها فاقبل عليها مروان قال لها وما انت في هذا فوالله لقد مات ابوك