الصفحه ١٧٣ : ورحب بها فقالت يا بني ارسلت اليك لتنصر الله عزوجل فما الذي اخرك عني؟
فقال يا اماه لا حاجة لي في خوض هذه
الصفحه ١٧٧ :
كمن شهد الاخ إلى
الاخ وانما خلفنا القوم في هو ان فاعفنا مما ترى.
ثم خرج فلحق بعمان ولم يشهد
الصفحه ٢٢٨ :
ومن ذلك ما احتج عليه اهل النقل من
شهادتها لابي بكر في صواب منعه فاطمة فدكا ومقابلتها في تلك
الصفحه ٧ :
فالناشر يشكر المساعدين له الآخذين
بعضده في المحافظة على تصحيح هذا المؤلف القيم ، كما إنا نشكر همته
الصفحه ٣٦ : (اللهم أدر
الحق مع علي حيث ما دار) (٢).
وهذا أيضا خبر قد رواه محدثوا العامة
وأثبتوه في الصحيح عندهم ولم
الصفحه ٤٠ : المؤمنين (ع) كان منزلا للفتنة بقتل عثمان وانه بعد عن
منزله في المدينة (١)
لئن لا تتطرق عليه الظنون برغبته
الصفحه ٦٠ : عليهم قلت استخلفت عليهم خير أهلهم ، وهذا خبر مشهور لا تنازع فيه العلماء
(١) وهو متضمن لعقد أبى
بكر الامر
الصفحه ٧٥ : عليه حرسأ وكان
على الحرس طلحة بن عبيد الله وهو أول من رمى بسهم في دار عثمان ، قال واطلع عثمان
وقد اشتد
الصفحه ٨٥ :
فقالت لرسوله ارتحل فبالله أحلف ما كان مكان أبغض إلى من مكان يكون هو فيه ، وأمثال
هذا مما لو أثبتناه لطال
الصفحه ١٢٧ : وقد عهد إلى جميع نسائه عهدا واحدا ان يقرن في بيوتهن (١)
فان كان مع عائشة عهد سوى ذلك تظهره وتخرجه
الصفحه ١٣٠ : رب أدخلهم غدا سعيرا
وسار مجدا في السير حتى بلغ (الربذة) فوجد
القوم قد فاتوا فنزل بها قليلا
الصفحه ١٤٣ :
وخلعت ابا موسى في
الحال واستعملت مكانه قرضة بن عبد الله الانصاري ولم ابرح من الكوفة حتى سيرت لعلى
الصفحه ١٤٤ :
الاحقاد والعداوة الواغرة في الصدور ، والضغائن الكامنة في القلوب ، قبضه الله
عزوجل إليه حميدا وقد ادى
الصفحه ١٦٣ :
وحقن الدماء وأطفاء الفتن والالفة بين المسلمين وانا ننتظر أمرها في ذلك فان أبى
عليها احد فيه قاتلناه حتى
الصفحه ٢٢٧ : لها انت ومن معك.
وهذا الحديث يدل على عداوتها له من حيث
استفهمته عما تعلمه على وجه الانكار ودعائه في