الصفحه ١٥٠ : على عثمان من السوط فكيف لا نغضب لعثمان من الغضب ان الامر لا
يصح حتى يرد الامر إلى ما صنع عمر من الشورى
الصفحه ٢٦ : العلاف كان
على هذا المذهب في أمير المؤمنين (ع) وعائشة وطلحة والزبير متبعا فيه امامية
المذكورين ولم يزل
الصفحه ١٧٤ :
والزبير على تكتب
الكتائب واستقر الامر معهما على ان الزبير أمير العسكر خاصة ومديره وطلحة في القلب
الصفحه ٤٤ :
أبي وقاص ، وعبد الله
بن عمر بن الخطاب ، واسامة بن زيد ; ومحمد بن مسلمة ; ومظاهرتهم له بالخلاف فيما
الصفحه ١٤٩ :
علي (ع) وسبه ، وقال
لقوم كان بمحضرهم صبحوهم قبل ان يمسوكم فخرجا من عنده حتى صارا إلى عثمان بن حنيف
الصفحه ١٨٨ : اريد الكوفة في زمن عثمان فلقيت علجا قد جعل على وجه حماره
ورقة فيها قرآن فأعظمت ذلك واخذت العلج وشتمته
الصفحه ١٢٣ : عبد الله ابن أبي ربيعة
وكان عامل عثمان على صنعاء فدخلها وقد انكسر فخذه وكان سبب ذلك ما رواه الواقدي عن
الصفحه ٧٤ : مكاني لاحتز الذى فيه عيني عثمان.
إنكار طلحة على عثمان
:
ولما أبى عثمان أن يخلع نفسه تولى طلحة
الصفحه ٤٥ :
خالف نبيه صلى الله عليه وآله ممن يؤمن به وليس هذا من مذاهب خصومك في الامامة
فتوضح عنه بما يكسر شبهة
الصفحه ١٢٤ :
وقال أيها الناس من
خرج لطلب دم عثمان فعلى جهازه وكان قد صحب ابن أبي ربيعة مالا جزيلا فأنفقه في
الصفحه ٧٦ : ء حجلها وعثمان قائم ثم قالت يا عثمان أقم ما في هذا
الكتاب فقال لتنتهين عما أنت عليه أو لادخلن عليك جمر
الصفحه ٩٩ : عبيد الله بن عباس عن عكرمة
قال كان بين عثمان بن عفان وبين علي (ع) كلام على عهد عمر بن الخطاب فقال له ما
الصفحه ٢١١ :
قرضة فقال البر اخرج
هذا ولقد سألني ان اكلم عثمان في شيئ يدعيه عليه بمكة فلم أزل به حتى اعطاه وقال
الصفحه ١٨٠ : وولده أولى بدمه منك هذا ابان بن
عثمان ما ينهض في طلب دم ابيه قال طلحة نحن اقوى على ذلك منه قتله ابن عمك
الصفحه ١٠ : عليه وآله للحكم بن أبي العاص
عن المدينة................ ٩٩
أعطى عثمان آل مروان ألفي ألف دينار