الصفحه ٢٠١ : فقلت أرادوا والله قتلي فإذا هو علي بن أبى طالب ومعه محمد بن أبى بكر
أخي ومعاذ بن عبد الله التميمي وعمار
الصفحه ١٠٠ :
علي ينصح عثمان :
وروى المدائني عن علي بن صالح قال ذكر
ابن داب قال لما عاب الناس على عثمان ما
الصفحه ٨ : لأمير المؤمنين عليه السلام بعد عثمان........................................ ٤٠
تأخر سعد وأسامة عن حرب
الصفحه ٢٠ : عليه جهادهم ولم يحفظ عن محاربيه فيه شيئ ولا سمة له بمثل ذلك وان
كان المعلوم من رأيهم التخطئة له في
الصفحه ١١٣ :
مذهبين : أحدهما
الشيعة القائلين بالنص على علي القاطعين على إمامته بلا فصل ، وهو انه إذا كان
الامام
الصفحه ٣٢ :
الفور تجب طاعته على
الانام وجب القطع على أنه أمير المؤمنين علي ابن أبى طالب دون غيره ممن ادعيت له
الصفحه ١١٤ :
القوم له بدم عثمان
فليس أيضا ما ثبتت به الحجة على ما ادعوه من قبل انه لا يمتنع أن يكون مقامه
الصفحه ١٦٥ : استشرتمونا في ذلك ثم بايعتم علي بن أبى طالب وما استشرتمونا في
بيعته فرضينا وسلمنا وكنا لكم تبعا فوالله ما
الصفحه ٩٣ : لطال به الكتاب وفي ثبوت
النص على امير المؤمنين بالامامة في القرآن والاخبار المتواترة عن النبي صلى الله
الصفحه ٦٨ : والاخبار وسبيله ملاقاة الخاصة
والعلماء والاستفادة مما عندهم من علمه على ما ذكرناه.
أسباب الخروج على
عثمان
الصفحه ٩٨ :
ولما كان من عثمان من تفريق ما في بيت
المال على أوليائه وأقربائه واخراج خمس مال افريقية إلى مروان بن
الصفحه ٩٤ : (١)
فعدل عثمان إلى تعلل آخر بأن في إسقاط الحد عن ابن عمر خلافا على رأى امير
المؤمنين فيه ومضادته فيما دعاه
الصفحه ١٦٦ :
وأثنت عليه وقالت :
أيها الناس إنا نقمنا على عثمان لخصال
ثلاثة : إمارة بالغنى وضربه بالسوط ورفعه
الصفحه ١١٧ : (ع) بدم عثمان على كل حال على أن حسان مذموم مردود
القول باتفاق أهل الاسلام وعلى كل مذهب لاهل القبلة وذلك
الصفحه ١٠٦ :
من ألب على الامام القائم مجتهدة في إزالة الامر عنه ومصيرة إلى من ترجوه معينا
لها ومريدا ومطيعا لامرها